أجمل شعر يعبر عن الذكريات

الكاتب : هبه وليد
27 أكتوبر 2024
منذ شهر واحد
عناصر الموضوع
1- ابيات شعر عن ذكريات الماضي.
2- أبيات شعر عن الماضي
3- شعر عن الذكريات نزار قباني
4- شعر عن ذكريات الطفولة
5- شعر عن ذكريات الحبيب
5- شعر عن ذكريات المدرسة

عناصر الموضوع

1- أبيات شعر عن ذكريات الماضي

2- أبيات شعر عن الماضي

3- شعر عن الذكريات نزار قباني

4- شعر عن ذكريات الطفولة

5- شعر عن ذكريات الحبيب

6- شعر عن ذكريات المدرسة

 تعتبر الذكريات بشكل رسمي لا تنسى أبدًا، إلا بسبب بعض من العوامل التي تُساعد على النسيان، والتي لا يكون للإنسان تدخل فيها، ومن أهم هذة الذكريات بشكل عام هي الذكريات التي تكون في مرحلة الطفولة تحديدًا الخاصة بالمدرسة، فالمدرسة هي الخطوة الأولى الذي يكون فيها الطفل بعيدًا عن والديه، فمنها يبدأ الاعتماد على ذاته، مع البدء في الاختلاط بأشخاص غير عائلته

1- ابيات شعر عن ذكريات الماضي.

تعريف الشاعر

إنه موسى بن هارون البزاز راوي من رواة الحديث، وكانت كنيته هو أبو عمران، وكان إمام وحافظ ومحدث، ومحدث العراق، قال الخطيب في يوم انه كان موسى ثقة حافظا، وقال أبو بكر الصبغي ما شاهدنا في حفاظ الحديث أهيب ولا اعظم من موسى بن هارون، وعن محمد بن العباس قال لقد قرأ علي أبو الحسين ابن المنادي وقال أبو عمران موسى بن هارون بن عبد الله البزاز كان من أشهر المشهورين بالحفظ والثقة ومعرفة الرجال، توفي 294هـ

أرجـع زمـان الأمـس مـن صـفحاتي

 مــــا أجــمــل الأيــــام بــعــد فـــوات ذكــري

يـعـود إلــى الـفـؤاد حـنـينها دومـــــا

إذا ذاق الـــفــؤاد أســاتــي دعــنــي أمــتـع

 بـالـتـذكر خـطـرتـي وعــلــى الـطـلـول

أمــتـع الـنـظـرات مـــا زلـــت أذكـــر هـاهـنـا

خـطـواتنا وعـلـى الـرمـال ونـقـذف الـحـصوات

 زمــــن تــولــى مـــن ربــيـع حـيـاتـنا

فــــي ظــلـه مـــا أجــمـل الأوقـــات نــلـهـو

 ونــمـرح والـسـعـادة عـنـدنـا مــا أصــدق

 الـبـسمات والـضـحكات إنـــي لأذكـــر

 تــلـك أحـلـى لـحـظة زمـــن الـطـفـولة

 ذاك زهــر حـيـاتي أتــذكــر الأصــحــاب

 حــيــن يـضـمـنا لـعـب عـلـى ســاح مـن الـساحات

 نـجـري ونـجـري لـيـس نــدري أنـها تـجـري بـنا الأعـمار

 فـي الـساعات ونـلاعـب الـمـطر الـخـفيف

إذا أتــى وعـلـى الـيـدين تـسـاقط الـقـطرات

 ونـــمــد طـــرفــا لــلـسـمـاء

 كــأنــنـا نـــدعــو الإلـــــه تـــزايــد الــخــيـرات

 ويــطــل بـــدر فـــي سـمـانـا نــاظـر

 وكـــأنـــنـــا نـــدنـــيـــه بــالــقــفــزات

ونـــــردد الإنــشــاد صــوتــا واحــــدا

 ونــسـمـع الـصـيـحـات والــصـرخـات

 جـمـع تـآلف لـيس يـعرف مـا الـجفا

 وقـلـوبـنـا تــخـلـوا مـــن الـشـحـنات نـبـكي

ونـضـحك تـلـك حـال طـفولة ونـــصـــدق الأفـــعـــال

 والــكــلـمـات (مـاما) و (بـابا) في الصباح

 نشيدنا تــتــفــتــح الأفــــــــواه كــــالـــوردات

 أمي الحبيبة لست أنسى عطفها نـــبــع الــحــنـان

 كــدجــلـة وفــــرات أســعـى إلـيـهـا بـلـهـفة

 فـتـضمني وبــصــدرهــا أتــلــمــس الــخــيــرات

 وكـــذا أبــي أمـضـي إلـيـه إذا أتــى يـصـغي

 الــي لـمـطلبي وشـكـاتي (ولدي الحبيب)

 أبي الحنون يقولها فــتــرن فــــي أذنــــي كـالـنـسمات

يـــا رب فـاجـعـلني أنـــال رضـاهـمـا ورضـــاك

 فــي الـدنـيا وبـعـد مـمـات تـلك الـسعادة

 لـست أطلب غيرها إلا خـــلــودا فـــــي ربـــــا الــجــنـات

 تــلــك الـطـفـولـة ذاك نــبــع رائــــق لا تـــعـــرف الأحــــــزان

 والـــكــدرات فــهـي الـصـفاء

 وكــل مـعـنى رائــع لــيــت الـطـفـولـة كــلـهـا بـحـيـاتـي

حـتـى نـعـيش ومــا نــذوق تـعاسة وعــلـى الـصـفـاء

 نـجـدد الـصـفحات وسـرحـت فــي حـلـم تـبـاعد

 نـيـله حـتـى كـأنـي فــي عـمـيق سـبات ومـضى الـزمان

ونحن نجهل سيره حــتـى قــضـى لـجـمـاعنا بـشـتـات

وأفــقـت يــومـا عــن رفـاقـي بـاحـثا

 أيـــن الـذيـن بـوجـههم بـسـماتي؟ أيـن الـصحاب؟ وأيـن جـمع أحبتي؟

 ومـشـيت فــي تـيـه مـن الـخطوات ومـشـيت فــي دربـي

 أردد قـصتي وأحـــس فــي الـتـذكار بـالـنسمات

 مـــا أجــمـل الأيــام تـمـضي غـفـلة زمـــن الـصـفـاء

 يـمـر فــي عـجـلات وكــبــرت لــكـنـي صــغــرت

 لأنــنـي مــــازال قــلـبـي صـــادق الـنـبـضات ويـــــدوم

قــلـبـي لــلـوفـاء ونــبـضـه ولــسـوف تـشـهـد بـالـوفـا أبـيـاتـي[1]

2- أبيات شعر عن الماضي

إنه موسى بن هارون البزاز راوي من رواة الحديث، وكانت كنيته هو أبو عمران، وكان إمام وحافظ ومحدث، ومحدث العراق، قال الخطيب في يوم انه كان موسى ثقة حافظا، وقال أبو بكر الصبغي ما شاهدنا في حفاظ الحديث أهيب ولا اعظم من موسى بن هارون، وعن محمد بن العباس قال لقد قرأ علي أبو الحسين ابن المنادي وقال أبو عمران موسى بن هارون بن عبد الله البزاز كان من أشهر المشهورين بالحفظ والثقة ومعرفة الرجال، توفي 294ه

 ـأَرْجِعْ زَمَانَ الأَمْسِ مِنْ صَفَحَاتِي

مَا أَجْمَلَ الأَيَّامَ بَعْدَ فَوَاتِ

 .ذِكْرَى يَعُودُ إِلَى الفُؤَادِ حَنِينُهَا

 دَوْمًا إِذَا ذَاقَ الفُؤَادُ أَسَاتِ

.دَعْنِي أُمَتِّعُ بِالتَّذَكُّرِ خَطْرَتِي

وَعَلَى الطُّلُولِ أُمَتِّعُ النَّظَرَاتِ

 مَا زِلْتُ أَذْكُرُ هَاهُنَا خَطَوَاتُنَا

وَعَلَى الرِّمَالِ وَنَقْذِفُ الحَصَوَاتِ

.زَمَنٌ تَوَلَّى مِنْ رَبِيعِ حَيَاتِنَا

فِي ظِلِّهِ مَا أَجْمَلَ الأَوْقَاتِ

.نَلْهُو وَنَمْرَحُ وَالسَّعَادَةُ عِنْدَنَا

 مَا أَصْدَقَ البَسَمَاتِ وَالضَّحَكَاتِ

 إِنِّي لأَذْكُرُ تِلْكَ أَحلَى لَحْظَةٍ

زَمَنَ الطُّفُولَةِ ذَاكَ زَهْرُ حَيَاتِي

.أَتَذَكَّرُ الأَصْحَابَ حِينَ يَضُمُّنَا

لَعِبٌ عَلَى سَاحٍ مِنَ السَّاحَاتِ

 .نَجْرِي وَنَجْرِي لَيْسَ نَدْرِي أَنَّهَا

 تَجْرِي بِنَا الأَعْمَارُ فِي السَّاعَاتِ

 وَنُلاَعِبَ المَطَرَ الخَفَيفَ إِذَا أَتَى

 وَعَلَى اليَدَينِ تَسَاقُطُ القَطَرَاتِ

 وَنُرَدِّدُ الإِنْشَادَ صَوْتًا وَاحِدً ا

 وَنُسَمِّعُ الصَّيْحَاتِ وَالصَّرْخَاتِ

نَبْكِي وَنَضْحَكُ تِلْكَ حَالُ طُفُولَةٍ

وَنُصَدِّقَ الأَفْعَالَ وَالكَلِمَاتِ

(مَامَا)وَ(بَابَا)فِي الصَّبَاحِ نَشِيدُنَا

تَتَفَتَّحُ الأَفْوَاهُ كَالْوَرْدَاتِ

أُمِّي الحَبِيبَةُ لَسْتُ أَنْسَى عَطْفَهَا

نَبْعُ الحَنَانِ كَدِجْلَةٍ وَفُرَاتِ

أَسْعَى إِلَيْهَاْ لَهْفَةً فَتَضُمُّنِي

وَبِصَدْرِهَا أَتَلَمَّسُ الخَيْرَاتِ

وَكَذَا أَبِي أَمْضِي إِلَيْهِ إِذَا أَتَى

يُصْغِي إِلَيَّ لِمَطْلَبِي وَشَكَاتِي

(إبنتي الحبيبةُ)أَبِي الحَنُونُ يَقُولُهَا

فَتَرِنُّ فِي أُذْنَيَّ كَالنَّغَمَاتِ

يَارَبِّ فاجْعَلْنِي أَنَالَ رِضَاهُمَا

وَرِضَاكَ فِي الدُّنْيَا وَبَعْدَ مَمَاتِ

تِلْكَ السَّعَادَةُ لَسْتُ أَطْلُبُ غَيْرَهَا

إِلاَّ خُلُوداً فِي رُبَا الجَنَّاتِ

تِلْكَ الطُّفُولَةِ ذَاكَ نَبْعٌ رَائِقٌ

لا َتَعْرِفُ الأَحْزَانَ وَالكَدْرَاتِ

وَسَرَحْتُ فِي حُلْمِ تَبَاعَدَ نَيْلُهُ

حَتَّى كَأَنِّي فِي عَمِيقِ سُبَاتِ

وَمَضَى الزَّمَانُ وَنَحْنُ نَجْهَلُ سَيْرَهُ

حَتَّى قَضَى لِجَمَاعِنَا بِشَتَاتِ

وَأَفَقْتُ يَوْمًا عَنْ رِفَاقِيَ بَاحِثًا

أَيْنَ الذِينَ بِوَجْهِهِمْ بَسَمَاتِي؟

أَيْنَ الصِّحَابُ؟ وَأَيْنَ جَمْعُ أَحِبَّتِي؟

 وَمَشَيْتُ فِي تِيهٍ مِنَ الخَطَوَاتِ وَمَشَيْتُ

فِي دَرْبِي أُرَدِّدُ قِصَّتِي= وَأُحِسُّ فِي التِّذْكَارِ

بِالنَّسَمَاتِ .مَا أَجْمَلَ الأَيَّامَ تَمْضِي غَفْلَةً

زَمَنُ الصَّفَاءِ يَمُرُّ فِي عَجَلاَتِ وَكَبُرْتُ

لَكِنِّي صَغُرْتُ لأَنَّنِي

 مَازَالَ قَلْبِي صَادِقَ النَّبَضَاتِ .وَيَدُومُ قَلْبِي

لِلْوَفَاءِ وَنَبْضُهُ

وَلَسَوْفَ تَشْهَدُ بِالْوَفَا أَبْيَاتِي[2]

3- شعر عن الذكريات نزار قباني

تعريف الشاعر

لقد ولد نزار بن توفيق قباني في 21 مارس/آذار 1923 في مدينة سوريا، لأسرة دمشقية عربية كبيرة، ونشأ في بيت كبير وعريق يشمل التراث العظيم، ووالده توفيق كان من كبار البلد وتجارهم، ومن محبي الشعر والأدب، وعن دعمه للحركة الوطنية.ثم عاش نزار قباني طفولته الأولى في أجواء عظيمة برعاية وحدب والدته “فايره” ذات الأصل التركي، وظهرت خلال هذه المرحلة اتجاه الفنية إلى الرسم ثم بعدها للموسيقى.

وداعًا أيها الدفتر وداعا يا صديق العمر

 يا مصباحي الأخضر ويا صدرا

بكيت عليه أعواما ولم يضجر

 ويا رفضي ويا سخطي ويا رعدي

 ويا برقي ويا ألما تحول في يدي

 خنجر تركتك في أمان الله

 يا جرحي الذي أزهر فإن سرقوك من درجي

 وفضوا ختمك الأحمر

 فلن يجدوا سوى امرأة مبعثرة على دفتر[3]

4- شعر عن ذكريات الطفولة

مَا أَجْمَلَ الطُّفُولَةَ وَمَا أَحْلَى لَيَالِيهَا

 إِنَّهَا زَهْرَةٌ فِي رَبِيعِ العُمْرِ

 نَسْتَنْشِقُ أَرِيجَهَا وَنُمَتِّعَ الأَنْظَارَ

بِرُؤْيَتِهَا إِنَّهَا الصَّفَاءُ صَفَاءُ الرُّوحِ

صَفَاءُ القَلْبِ إِنَّهَا البَرَاءَةُ البَرَاءَةُ

مِنْ كُلِّ أَكْدَارِ الحَيَاةِ دَعُونَا

 نَسْتَرْجِع تِلْكَ الذِّكْرِيَاتِ الجَمِيلَة

وَنَتَغَنَّى بِهَ أَرْجِعْ زَمَانَ الأَمْسِ

 مِنْ صَفَحَاتِي مَا أَجْمَلَ الأَيَّام

 بَعْدَ فَوَاتِ ذِكْرَى يَعُودُ إِلَى الفُؤَاد

حَنِينُهَا دَوْمًا إِذَا ذَاقَ الفُؤَادُ أَسَاتِي

 دَعْنِي أُمَتِّعُ بِالتَّذَكُّرِ خَطْرَتِي

وَعَلَى الطُّلُولِ أُمَتِّعُ النَّظَرَاتِ مَا زِلْتُ أَذْكُرُ

 هَاهُنَا خَطَوَاتُنَا وَعَلَى الرِّمَالِ

 وَنَقْذِفُ الحَصَوَاتِ زَمَنٌ تَوَلَّى

 مِنْ رَبِيعِ حَيَاتِنَا فِي ظِلِّهِ مَا أَجْمَلَ الأَوْقَاتِ

 نَلْهُو وَنَمْرَحُ وَالسَّعَادَةُ

 عِنْدَنَا مَا أَصْدَقَ البَسَمَاتِ وَالضَّحَكَاتِ

 إِنِّي لأَذْكُرُ تِلْكَ أَحلَى لَحْظَةٍ زَمَنَ الطُّفُولَةِ

 ذَاكَ زَهْرُ حَيَاتِي أَتَذَكَّرُ الأَصْحَابَ

 حِينَ يَضُمُّنَا لَعِبٌ عَلَى سَاحٍ مِنَ السَّاحَاتِ

 نَجْرِي وَنَجْرِي لَيْسَ نَدْرِي أَنَّهَا تَجْرِي بِنَا الأَعْمَارُ

5- شعر عن ذكريات الحبيب

 أرجع زمان الأمس من صفحاتي

 ما أجمل الأيام بعد فوات ذكرى

 يعود إلى الفؤاد حنينها دوماً

إذا ذاق الفؤاد بأهات زمن تولى

من ربيع حياتنا في ظله ما اجمل الاوقات

 نلهو ونمرح والسعادة

 عندنا ما أصدق البسمات والضحكات

 نجري ونجري ليس ندري أنها تجري بنا الأعمار

 في الساعات ونلاعب المطر الخفيف

 إذا أتى وعلى اليدين تساقط القطرات

 نبكي ونضحك تلك حال طفولة

 ونصدق الأفعال والكلمات ما أجمل الأيام

 تمضي غفلةً زمن الصفاء يمر في عجلات

5- شعر عن ذكريات المدرسة

تعريف الشاعر

وُلد أحمد شوقي علي بالقاهرة عام ١٨٦٨م، لكنه تربَّى في بيت جَدته لأمه التي تعمل وصيفة في قصر الخديوي إسماعيل. أُدخل شوقي في الرابعة الكُتَّاب فحفظ جزء من القرآن، ثم انتقل ليُتِمَّ تعليمه في المرحلة الابتدائية، ووضح في صغره ولعًا بالشعر، جعله يَنْكَبُّ على دواوين الشعراء فيحفظ منها قدر ما يستطيع، ولما تم سن الخامسة عشرة من عمره اتجاه بقسم التَّرْجَمَةً التي أُنشِئَ حديثًا بمدرسة الحقوق، ثم سافر بعدها إلى فرنسا ليتم دراسته القانونية، ورغم وجوده في باريس، فإنه لم يتأثرا لا انه كان محدودٍ بالثقافة الفرنسية، فلم يعجب بالشعراء الفرنسيين أمثال: رامبو، وبودلير، وفيرلين. وظل قلبه وعقله معلقًا بالشعراء العرب وفي مقدمتهم المتنبي

ما أروع صورتك المثلى

بين البنيان هى الأفضل مدرستي

 حبك في قلبي إن أغدو نحوك

 أو أرحل في قاعة درسك

أتلقى من فيض الآداب وأنهل وألاقى صحبًا

أبرارًا نتنافس في العلم ونقبل نتلاقى بالحب

 ونغدوا فى طريق المعرفة الأمثل

 مدرستي كم يحلو وقتي في الصف

 وفي قاع المعمل مدرستى حلمي

أن أصبح إنسانًا يبنى المستقبل أتسلح بالعلم

 وأمضى وأشارك في غدنا امشرق

على جدران مدرستي رسمْتُ طريقيَ

 الدامي وعلَّقْتُ المنى قدراً على أبواب أيامي

 سأركض خلف أحلامي ويركض

 خلفيَ القدر أنا المهزوم في أمسي

 ولكني سأنتصرُ

الذكريات هي تلك الأصداء التي تعيد لنا لحظات مضت، تحمل في طياتها مشاعر وتجارب شكلت هويتنا. تمثل الذكريات جسرًا يربط بين الماضي والحاضر، حيث تمنحنا القدرة على استحضار الفرح والألم والدروس التي تعلمناها. رغم مرور الزمن، تبقى هذه اللحظات خالدة في ذاكرتنا، تتجلى في تفاصيل صغيرة أو مشاعر عميقة. في النهاية، تظل الذكريات جزءًا أساسيًا من حياتنا، تعزز من تواصلنا مع الذات ومع الآخرين، وتمنحنا شعورًا بالانتماء والحنين.

المراجع

مشاركة المقال

هل كان المقال مفيداً

نعم
لا

الأكثر مشاهدة