أجمل أبيات ترحيب بالضيوف

الكاتب : هبه وليد
27 أكتوبر 2024
منذ 4 أسابيع
عناصر الموضوع
1- أجمل أبيات الترحيب بالضيوف
2- قصائد ترحيب بالضيوف
3- أبيات شعرية ترحيب بالضيوف
4- قصيدة الضيف
5- قصيدة وطاوي ثلاثٍ عاصبِ البطن مرمل
6- أبيات شعرية عن الترحيب بالضيف وإكرامه

عناصر الموضوع

1- أجمل أبيات الترحيب بالضيوف

2- قصائد ترحيب بالضيوف

3- أبيات شعرية ترحيب بالضيوف

4- قصيدة الضيف

5- قصيدة وطاوي ثلاثٍ عاصبِ البطن مرمل

6- أبيات شعرية عن الترحيب بالضيف وإكرامه

 إن الترحيب بالشخص هي طريقة لا يجيده الكثير من الأشخاص، بحيث يجب علي الشخص أن يهتموا باستقبال الضيف وتقديم أعظم ما يمتلكون من مأكولات ومشروبات بوجه جميل، كما يجب أيضا أن يتحدثوا مع الضيف بطريقة جميلة ومهذبة، فإكرام الضيف والترحيب به واجب عليهم لأن الضيف هو ضيف الله

1- أجمل أبيات الترحيب بالضيوف

يا مرحبا ترحيب ينشر فالاخبـار

ترحيب من شاعر تحرك شعوره

يا مرحبا ترحيب يكتب بالانـوار

والنور عم الدار مع حظـوره

اسمك مثل برق يبشر بالامطـار

والقلب بوجودك تزايد سـروره

الطيب بين الناس ماهو بمنكور

واللي يزور الناس لازم تـزوره

هذا محلك وابتدى معك مشـوار

على الوفا والطيب تكتب سطوره

من الفرح رحبت بك نثر واشعار

يا مرحبا باللي يشرف حظـوره

أتيناكم لنهديكم أزاهيرًا وريحانًا بالحانًا

نصوغ لكم فنون الشّعر ألوانًا

أريج فاح من عبق يزيد القلب سلوانًا

يهزّ الوجد من طرب ويهدي النّفس إيمانًا

أتيناكم لنهديكم عبير نسمة الكادي

نصوغ اللحن هذبًا مشاعرنا بإنشادي

أنين في القلوب سرى يخالط نغمة الحادي

أغاريد نردّدها كصوت البلبل الصّادي

مرحبا ترحيبة الصبح للشّمس

حزّة عناق الليل مع طلعة النور

في لحظة كلّ المعاني غدت همس

والقلب غارق في بحر أنس وسرور العين

عافت نومها من ضحى أمس لا شك جابرها

وأنا صرت مجبور يا مرحبا باللي تمايل كما الغرس

لا ذعذع النسناس في وقت باكور بك رحبت

روحي قبل تدرك النفس أعداد ما غرّد على الغصن

عصفور أتيناكم لنهديكم أزاهيرا وريحانا بألحاننا

نصوغ لكم فنون الشعر ألوانا أريج فاح من عبق

يزيد القلب سلوانًا يهزّ الوجد من طرب ويهدي النّفس

إيمانا أتيناكم لنهديكم أزاهيرا وريحانا بألحان

نصوغ لكم فنون الشّعر ألوانا أتيناكم لنهديكم

عبير نسمة الكادي نصوغ اللحن هذبا مشاعرنا

بإنشادي أتيناكم لنهديكم أزاهيرا وريحانا بألحان

نصوغ لكم فنون الشّعر ألوانا أنين في القلوب سرى

يخالط نغمة الحادي أغاريد نردّدها كصوت بلبل الصّادي

مرحبا أخوتي مرحباً بالصّحاب فالبدار

البادر نحن بالانتظار فيها صحب كرام[1]

2- قصائد ترحيب بالضيوف

 تعريف الشاعر

يعد يحيى قصادي أحمد، وكان من مواليد جازان جَنُوب غرب السُّعُودية، وقد ولد ضحى يوم الجمعة المبارك في اليوم السابع من شهر رمضان المبارك عام 1395 هـ، ونشأ وعاش في مسقط رأس عشر سنوات كثيرة في قرية صغيرة” القلعة” قريبة من” الحميراء” من محافظة العارضة، ويكون في واجهها عليها جبل فيفاء الشاهق، ثم بعدها انتقل مع والدة حفظه الله ورعاه إلى خميس مشيط حيث أكمل دراسته الابتدائية ثم المتوسطة في مدارس التعليم العام

 الشعر أشرقَ وجهُه وتهلّلا

وتراقصَتْ لقدومِكُم رُتبُ العُلا

والشّطر في إيوانِه مُتبسمٌ

والقهوةُ الصّهباءُ دارت أوّلا

والقلبُ ذي نَبَضَاتُه لو تُرجِمَتْ

لسمعتَ أهلًا بالحبيب ويا “هلا

يتزاحمُ الترحيبُ يسبِقُ بعضَه بعضًا

ويأتي بعضُه متمهّلا

متمهلًا يختارُ أفضلَ حُلةٍ يكسو بها

الألفاظَ حرفًا أجملا

وهنا القوافي رحبت بقدومه

والشعر أطرق وانحنى وترجلا

والصمت أنطق نفسه متفائلاً

فروى الحنين سنابلاً وبلابلا

والعطر رشرش في الدروب أريجه

فرحاً فصافح ظله وتظللا

والشعر غرد والقوافي دندندت

والعود غنى والرنين تمايلا

أهلاً وسهلاً زائر الكرم الذي

لمس النجوم وبالنجوم تخللا

لو أستطيع لصغت شعري من ورد الياسمين

ونثرته وردًا زهت أنواره للحاضرين

البدر لاقى فيه فلاح وضاء الجبين

والبدر أنت وكيف لا والبدر ليس له قرين

والطاهرات من النساء كفؤ الرجال الطاهرين

هنيئًا لنا بكم أتيتم ونعم الزائرين [1]

3- أبيات شعرية ترحيب بالضيوف

 تعريف الشاعر

انه أَبُو الطَّيِّب المُتَنَبِّي أحمَدُ بن الحُسَينِا لجُعْفِيُّ الكِنْدِيُّ ُّشاعر مُجيد ولقد لقِّب بشاعرِ العَرَب، ومالئ الدُّنيا وشاغل الناس، وكان يمتلك مكانة عظيمة جدا ولم تُتَح لغيره من شعراء العرب في الإسلام، فيعرف بأنه نادر زمانه، وأعجوبة العصر، وظلَّ شعره في اليوم مصدرَ إلهام للشعراء والأدباء. وهو يلقب بأنة شاعر حكيم، وأحد اعظم الأدب العربي وتكتب معظم قصائده حول نفسه ومدحة للملوك. وظهرت موهبتُه الشعرية في وقت مبكرًا؛ فقد قال الشعرَ صبيًّا

يا مرحبا ترحيبة البدو لسهيل

واعداد ما هبت سحايب مطرها

يا مرحبا يا ريحه الورد والهيل

لا هبت النسمة وتطاير عطرها

هـلا بـك عـد مالشمس المطـله

هلا بك عـد ايام الزمــــــاني

هـلا بك عــــد ما هـلت اهلـــه

 وعـدد مـافاح عطر الزعفراني

رعى الله الأحبة حيث حلوا

 لهم في القلب مرتحل وحل

خيول الشوق مسرجة إليهم

تبارت حيثما ساروا وهلوا

يا مرحبا واهلين بأهل المواجيب

عد الثمر واعداد برق السحابه

الله يحييكم على العز والطيب

ياللي لكم يوم الملاقا مهابه

من عادتي للضيف ازيد التراحيب

والا الردي ماني بحسب حسابه

في شوفكم تبرى جروح المصاويب

والذيب يطرب لالقاله ذيابه

أقولها ترحيبة العز والطيب

اللي حضر في بيتي مرحبابه

يا مرحبا ترحيبه الصبح للشّمس

 حزّة عناق الليل مع طلعة النور

في لحظة كلّ المعاني غدت همس

  والقلب غارق في بحر انس وسرور

العين عافت نومها من ضحى أمس

 لا شك جابرها وانا صرت مجبور

أهلًا هلا باللي لفونا من بعيد

بالمجمعة حلوا علينا نشاما

تو ما أسفرت تو ما أنورت بالأجاويد

 دار الفخر دار الرجال الكراما

بالأمس عيد واليوم في شوفكم عيد

 ياللي لكم في القلب قدر ومقاما

4- قصيدة الضيف

لقد ولد ليث الصندوق في بغداد عام 1952 وكان والده الإثاري العراقي عز الدين الصندوق وقد انتقل مع عائلته عام 1955 مدينة كركوك النفطية بحيث أنه عاش وترعرع وأكمل فيها الدراسة الابتدائية والمتوسطة والجزء التي هي أكبر من دراسته الإعدادية أيضا، ثم بعدها غادرها منتقلًا مع عائلته مرة ثانية وكان عام 1970بغداد

 لا تقفْ كالشبح أمام الباب

 فتهرب مذعورةً منك النوافذ والجدران

 النجوم تتساقط على كتفيك كالمطر

 والريحُ تئِنّ وهي تحمل حقائبك الثقال

 أدرِ المقبضَ، وادخلْ

 عشرون عاماً من الصمت في انتظار وقع قدميك

أشعلِ النارَ في الموقد

 وعلى رأسك المكلل بالشيب

أدلقْ قدرَ الحساء

 وعندما تنعسُ

تسللْ كالثعبان إلى أسِرّة أطفالي

 لكنْ لا تلدغِ الأحلامَ

 التي حَشَوْتُ بها وسائدَهم

لا تخجلْ فلستَ غريباً

 من يطرقْ بابي يصبحْ سيدَ البيت

حتى إن كان لصاً أو قاتلاً

من أجل هذه الحكمة

خسرتُ ثروتي فقد شربَ اللصوصُ

 ستائري والتهمَ القتلة أهلي أدخلْ

 فالزمنُ له في الرواق رائحة ُعَفن والظلامُ

 تكاثفَ عبرَ قرون متحولا

ً إلى حجر لستُ أخشى

 أن تكونَ لصّاً أو قاتلاً

فعلى حدَقتي عيني انطفأتْ

عشراتُ الشموس لكني أخشى

 أن تملَّ الانتظارَ فتغادر

 قبل أن يثقبَ رصاصُكَ في جداري

 ممراً إلى الأمل الوحدة آه ـ يا سيدي

ـ من الوحدة سأملأ مسدسي

 وأضعُهُ على صدغي عندما أتأكد

 بأن الذئابَ واللصوصَ قطعا

على الضيوف الطريقَ

 إلى بيتي وسوّراهُ بالظلام والرعب

5- قصيدة وطاوي ثلاثٍ عاصبِ البطن مرمل

مناسبة النص

كان من المعروف أن الحطيئة كانت متكسبًا في الشعر وكان محترف في التكسب وهو هنا يروئ قصة كرم مثالي ويمكن أن يكون الشاعر نفسه هو الضيف فيها ويمكن أيضا أن تكون خيالية نسجها من قريحته ليستطيع أن يرصد للناس مثلًا أعلى في الكرم ليأخذه قدوة جميلة وحسنة. ببيداءَ لَم يَعرِف بِها ساكِنٌ رَسما

 أَخي جَفوَةٍ فيهِ مِنَ الإِنسِ وَحشَةٌ

 يَرى البُؤسَ فيها مِن شَراسَتِهِ

 نُعمى وَأَفرَدَ في شِعبٍ عَجُوزا

ً إِزاءها ثَلاثَةُ أَشباحٍ تَخالُهُمُ

 بَهما حفـاة عراة ما اغتذوا

خبـز ملة ولا عرفوا للبر مذ

 خلقـوا طعما رَأى شَبَحاً وَسطَ الظَلامِ

 فَراعَهُ فَلَمّا بَدا ضَيفاً تَشمَّرَ وَاِهتَمّا

 فقال هيا رباه ضيف ولا قــرى بحقك

 لا تحرمه تالليلة اللحمـا

 وَقالَ اِبنُهُ لَمّا رَآهُ بِحَيرَةٍ

أَيا أَبَتِ اِذبَحني وَيَسِّر لَهُ طُعما وَلا تَعتَذِر بِالعُدمِ

 عَلَّ الَّذي طَرا يَظُنُّ لَنا مالاً فَيوسِعُنا

 ذَمّا فَرَوّى قَليلاً ثُمَّ أَجحَمَ بُرهَةً

 وَإِن هُوَ لَم يَذبَح فَتاهُ فَقَد هَمّا

 فَبَينا هُما عَنَّت عَلى البُعدِ

 عانَةٌ قَدِ اِنتَظَمَت مِن خَلفِ مِسحَلِها

نَظما عِطاشاً تُريدُ الماءَ فَاِنسابَ

 نَحوَها عَلى أَنَّهُ مِنها إِلى دَمِها

أَظما فَأَمهَلَها حَتّى تَرَوَّت عِطاشُها

 فَأَرسَلَ فيها مِن كِنانَتِهِ سَهما

فَخَرَّت نَحوصٌ ذاتُ جَحشٍ سَمينَةٌ

 قَدِ اِكتَنَزَت لَحماً وَقَد طُبِّقَت

 شَحما فَيا بِشرَهُ إِذ جَرَّها نَحوَ قَومِهِ

 وَيا بِشرَهُم لَمّا رَأَوا كَلمَها يَدمى

 فَباتَوا كِراماً قَد قَضوا حَقَّ ضَيفِهِم

 فَلَم يَغرِموا غُرماً وَقَد غَنِموا غُنما

 وَباتَ أَبوهُم مِن بَشاشَتِهِ

 أَباً لِضَيفِهِمُ وَالأُمُّ مِن بِشرِها أُمّا

6- أبيات شعرية عن الترحيب بالضيف وإكرامه

تعريف الشاعر

يكون هو عبد قيس بن خفافا لبرجمي فإنه شاعر عربي قد عاش في الزمن الجاهلي، ويكون من أشراف قومها لبراجم المتجهة إلى بني تميم، ويلقب بأنه شاعر عبقري بليغ اللسان \و شخصية عظيمة وقوية ويمتلك الكثير من الأشعار

 أَجُبَيلُ إِنَّ أَباكَ كارِبُ يَومِهِ

 فَإِذا دُعيتَ إِلى العَظائِمِ

 فَاِعجَلِ أوصيكَ إيصاءَ اِمرِئٍ

 لَكَ ناصِحٍ طَبِنٍ بِرَيبِ الدَهرِ

غَيرِ مُغَفَّلِ اللَهَ فَاِتَّقِهِ وَأَوفِ

 بِنَذرِهِ وَإِذا حَلَفتَ مُمارِياً

 فَتَحَلَّلِ وَالضَيفَ أَكرِمهُ

 فَإِنَّ مَبيتَهُ حَقٌّ وَلا تَكُ لُعنَةً

 لِلنُزَّلِ وَاِعلَم بَأَنَّ الضَيفَ مُخبِرُ

 أَهلِهِ بِمَبيتِ لَيلَتِهِ وَإِن لَم يُسأَلِ وَدَعِ القَوارِصَ

 لِلصَديقِ وَغَيرِهِ كَي لا يَرَوكَ مِنَ اللِئامِ

 العُزَّلِ وَصِلِ المُواصِلَ ما صَفا لَكَ

 وُدُّهُ وَاِحذَر حِبالَ الخائِنِ المُتَبَدِّلِ وَاِترُك

 مَحَلَّ السَوءِ لا تَحلُل بِهِ وَإِذا نَبا بِكَ مَنزِلٌ

فَتَحَوَّلِ دارُ الهَوانِ لِمَن رَآها دارَهُ أَفَراحِلٌ

عَنها كَمَن لَم يَرحَلِ وَإِذا هَمَمتَ

 بِأَمرِ شَرٍّ فَاِتَّئِد وَإِذا هَمَمتَ بِأَمرِ

 خَيرٍ فَاِفعَلِ وَإِذا أَتَتكَ مِنَ العَدُوِّ

 قَوارِصٌ فَاِقرُص كَذاكَ

وَلا تَقُل لَم أَفعَلِ وَإِذا اِفتَقَرتَ

 فَلا تَكُن مُتَخَشِّعاً تَرجو

 الفَواضِلَ عِندَ غَيرِ المُفضِلِ

وَإِذا لَقيتَ القَومَ فَاِضرِب فيهِمُ

 حَتّى يَرَوكَ طِلاءَ أَجرَبَ مُهمَل

ِ وَاِستَغنِ ما أَغناكَ رَبُّكَ بِالغِنى

 وَإِذا تُصِبكَ خَصاصَةٌ فَتَجَمَّل

ِ وَاِستَأنِ حِلمَكَ في أَمورِكَ كُلِّها

 وَإِذا عَزَمتَ عَلى الهَوى فَتَوَكَّلِ

 وَإِذا تَشاجَرَ في فُؤادِكَ مَرَّةً أَمرانِ

 فَاِعمِد لِلأَعَفِّ الأَجمَلِ

 وَإِذا لَقيتَ الباهِشينَ إِلى النَدى

 غُبراً أَكُفُّهُم بِقاعٍ مُمحِلِ فَأَعِنهُمُ

 وَأَيسِر بِما يَسَروا بِهِ

 وَإِذا هُمُ نَزَلوا بِضَنكٍ فَاِنزِلِ[2]

قال الشيخ الشعراوى رحمه الله إن إكرام الضيف من الأعمال الذى يحبها الله وورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه وورد بعض الصالحين أن من أكرم ضيفا لا يعرفه فكأنما أكرم الله من أكرم ضيفه يعرفه فكأنما أكرم رسول الله صلى الله عليه وسلم

 

 

المراجع

مشاركة المقال

هل كان المقال مفيداً

نعم
لا

الأكثر مشاهدة