الغيوم المربعة

تتشكل الغيوم المربعة وهي بمنزلة متنبئات الطقس الطبيعية، بنفس الأشكال والأنماط المألوفة منذ ما قبل أن يرفع الإنسان عينيه وينظر إلى السماء، قد يظن البعض أن الغيوم المربعة، مجرد بقع جميلة من مادة بيضاء ناعمة تظهر دون سبب محدد، هذا أبعد ما يكون عن الحقيقة، هناك أنواع مختلفة من الغيوم، ولكل منها سبب وجودها الخاص، دعونا نكتشف مما تتكون الغيوم وكيف تتشكل.

الغيوم المربعة

الفرق بين السحب و الغيوم، السحاب هو الاسم العام لتجمعات بخار الماء المرئية في الغلاف الجوي، أما الغيوم فهو وصف لحالة الغطاء الكثيف للسماء التي تشكله السحب.

تعرف الغيوم المربعة باسم السحب الركامية العالية العدسية أو السحب الركامية، وهي مرتبطة بموجات في الغلاف الجوي تتطور عندما يجبر هواء مستقر نسبيًا وسريع الحركة على الصعود فوق حاجز طبوغرافي متعامد تقريبًا مع اتجاه هبوب الرياح العلوية.

يحدث هذا الانحراف موجة جاذبية في اتجاه الريح من الحاجز الطبوغرافي، تشبه الموجة التي قد تحدثها رمي حصاة في بركة، عند توفر رطوبة كافية فوق مستوى قمة الجبل، تتطور السحب الركامية داخل قمة هذه الموجات الجبلية حيث يرتفع الهواء. تتطور السحب الركامية باستمرار وتتبدد بالقرب من قمة الموجة، ثم مباشرةً في اتجاه الريح من القمة، على التوالي، ولهذا السبب تبدو ثابتة ومن هنا جاء اسمها الغيوم المربعة مع أن الرياح تتحرك بسرعة وأحيانًا بسرعة كبيرة عبر السحابة كلها، غالبًا ما ترى في الشتاء أو الربيع عندما تكون الرياح في الأعلى في أقوى حالاتها.

عند رصد السحب الركامية في السماء، عادة ما يشير ذلك إلى أحوال جوية معتدلة ومستقرة، غالبا ما يتميز الطقس تحت السحب الركامية بسماء صافية مشمسة، ودرجات حرارة معتدلة، وهطول أمطار قليلة أو معدومة، ومع ذلك، من المهم ملاحظة أن السحب الركامية يمكن أن تنمو وتتطور إلى سحب ركامية، وهي مرتبطة بالعواصف الرعدية، لذا فإن مراقبة التغيرات في تطور السحب الركامية أمر ضروري لتقييم التغيرات الجوية المحتملة بدقة.

عندما تسود السحب الركامية السماء، فإنها تنذر باحتمالية حدوث ظروف جوية قاسية، غالبًا ما يتميز الطقس تحت هذه السحب بسماء داكنة منذرة بالسوء، وأمطار غزيرة، ورعد وبرق، وترتبط عادة بالسحب الركامية ظروف جوية قاسية، مثل الفيضانات المفاجئة والرياح العاتية وهطول برد كثيف، من المهم اتخاذ الاحتياطات اللازمة والبحث عن ملجأ عند وجود السحب الركامية، إذ تصور خطرًا كبيرًا على الظواهر الجوية الخطيرة. [1]

تعرف أيضًا على: الحيوانات التي تغير لونها

كيف تتشكل السحب

مكونات الغيوم، تتكون السحب من قطرات ماء أو بلورات جليدية صغيرة وخفيفة جدًا، ما يسمح لها بالبقاء في الهواء.

• يتبخر بخار الماء في الهواء

ينتقل الماء والجليد اللذان تكونان الغيوم إلى السماء عبر الهواء على شكل بخار ماء، وهو الشكل الغازي للماء، يدخل بخار الماء إلى الهواء بصورة رئيسة عن طريق التبخر، حيث يتحول بعض الماء السائل من المحيطات والبحيرات والأنهار إلى بخار ماء وينتقل في الهواء، عندما يرتفع الهواء في الغلاف الجوي. يبرد وينخفض ​​ضغطه، عندما يبرد، يتكثف بعض بخار الماء، ومع انخفاض ضغط الهواء، يتكثف بعض بخار الماء أيضًا، فيتحول هذا البخار إلى قطرات ماء صغيرة، وتتشكل سحابة.

• يتكثف بخار الماء ليمثل سحابة

من الأسهل لبخار الماء أن يتكثف على شكل قطرات ماء عندما يكون هناك جسيم يتكثف عليه، تسمى هذه الجسيمات، مثل الغبار وحبوب اللقاح، نوى التكثيف، في النهاية، تتكثف كمية كافية من بخار الماء على قطع الغبار وحبوب اللقاح ونوى التكثيف الأخرى لتكوين سحابة.

• تتشكل السحب بطرق مختلفة

تتشكل بعض السحب عندما يسخن الهواء قرب سطح الأرض ويرتفع، بفعل أشعة الشمس، تسخن الأرض الهواء فوقها مباشرة، يبدأ هذا الهواء الدافئ بالارتفاع لأنه، عندما يكون دافئًا، يكون أخف وزنًا وأقل كثافة من الهواء المحيط به، ومع ارتفاعه، ينخفض ​​ضغطه ودرجة حرارته.

مما يؤدي إلى تكثف بخار الماء، في النهاية، تتكثف كمية كافية من الرطوبة من الهواء لتكوين سحابة، تتشكل أنواع كثيرة من السحب بهذه الطريقة، بما في ذلك الغيوم المربعة، والسحب الركامية، والماماتوس، والسحب الطبقية الركامية.

تتشكل بعض السحب، مثل الغيوم المربعة، والسحب العدسية والطبقية، عندما تهب الرياح على جوانب سلسلة جبلية أو أي تضاريس أخرى، فتجبر على الصعود إلى أعلى في الغلاف الجوي، ويمكن أن تحدث هذه العملية أيضًا دون وجود سلسلة جبلية ضخمة، وذلك عندما يمر الهواء فوق أرض تنحدر إلى أعلى ويجبر على الصعود.

يبرد الهواء خلال صعوده، فتتشكل السحب في النهاية، كما تتشكل أنواع أخرى من السحب، مثل السحب الركامية، فوق الجبال أيضًا، حيث يسخن الهواء عند سطح الأرض ويرتفع.

تتشكل الغيوم المربعة، أيضًا عندما يجبر الهواء على الصعود في مناطق الضغط المنخفض، تلتقي الرياح في مركز نظام الضغط المنخفض، ولا تجد طريقًا سوى الصعود.

تتشكل كل أنواع السحب بهذه العمليات، ولا سيما السحب الركامية العالية، والسحب الطبقية العالية، والسحب السمحاقية، والسحب الطبقية الركامية، والسحب الطبقية.

تشكل الجبهات الجوية

حيث تصطدم كتلتان كبيرتان من الهواء على سطح الأرض، السحب أيضًا عن طريق التسبب في ارتفاع الهواء. في الجبهة الدافئة، حيث تنزلق كتلة هوائية دافئة فوق كتلة هوائية باردة، يندفع الهواء الدافئ لأعلى مشكلاً أنواعًا مختلفة من السحب، من السحب الطبقية المنخفضة إلى السحب الركامية المتوسطة والطبقية العالية، إلى السحب السمحاقية والركامية والطبقية العالية، كما تشيع في الجبهات الدافئة السحب الممطرة مثل السحب الركامية.

في الجبهة الباردة، حيث تدفع كتلة هوائية باردة ثقيلة كتلة هوائية دافئة إلى الأعلى، تتشكل السحب الركامية، غالبًا ما تتطور هذه الغيوم الممطرة، إلى سحب ركامية، مما يسبب عواصف رعدية، ويمكن أن تتشكل السحب الزنية الطبقية، والطبقية الركامية، والطبقية عند الجبهة الباردة.

تعرف أيضًا على: الطيور التي لا تطير

حالات نادرة تم رصدها

هذه قائمة بما أعتقد أنها أندر تشكيلات سحابية، مع وصف موجز لكل منها، مع ذلك، لا يوجد ترتيب محدد لندرتها.

• السحب الصدفية

هذه السحب النادرة، التي تسمى أحيانًا سحب عرق اللؤلؤ، يتراوح ارتفاعها بين 15 و25 كيلومترًا (9-16 ميلًا) في طبقة الستراتوسفير، وفوق سحب التروبوسفير بكثير، تتميز بألوانها قزحية، لكنها أعلى وأكثر ندرة من السحب قزحية اللون العادية، ترى غالبًا، وليس حصريًا، في المناطق القطبية، وفي الشتاء عند خطوط العرض العليا، وفي الدول الاسكندنافية، وألاسكا، وشمال كندا، أما السحب قزحية اللون ذات المستويات الأدنى، فيمكن رؤيتها في أي مكان، تتألق السحب الصدفية ببراعة في ضوء الشمس على ارتفاعات عالية حتى ساعتين بعد غروب الشمس أو قبل الفجر، ألوانها الزاهية المتلألئة، وحركتها البطيئة مقارنةً بأي سحب منخفضة، تجعلها مشهدًا لا ينسى.

• غيوم الماماتوس

الماماتوس هياكل سحابية تشبه الأكياس، وهي مثال نادر على السحب في الهواء الغارق، قد تبدو أحيانًا نذير شؤم، لكنها غير ضارة ولا تعني أن إعصارًا على وشك التشكل، وهو اعتقاد خاطئ شائع، في الواقع، عادةً ما ترى الماماتوس بعد انقضاء أسوأ عاصفة رعدية.

• السحب الركامية العالية

تعرف أيضًا باسم سحب قنديل البحر نظرًا لشكلها الشبيه بقنديل البحر، تشكّلت هذه السحب على ارتفاع نحو 17,000 قدم نتيجة اندفاع الهواء الرطب القادم من تيار الخليج، الذي يحاصر بين طبقات الهواء الجاف، يرتفع سطح السحابة ليأخذ شكل قنديل البحر، وتتشكل مجسات طويلة تعرف باسم الفيرجا المتدلية من قطرات المطر التي تبخرت.

• السحب الليلية المضيئة

السحب الليلية المضيئة أو السحب القطبية المتوسطة تشكل سحابي نادر للغاية. يظهر على حافة الفضاء على ارتفاع يتراوح بين 82 و102 كيلومتر من سطح الأرض، تبدو السحب الليلية المضيئة مضيئة، إلا أنها تظهر ضوء الشمس من الجانب الآخر من الأرض ليلًا. مما يمنحها مظهرًا متوهجًا.

• سحب الفطر

سحابة الفطر هي سحابة مميزة على شكل فطر، تتكون من دخان وبخار ماء مكثف أو حطام ناتج عن انفجار هائل. ترتبط هذه السحابة عادةً بالانفجارات النووية، ولكن أي انفجار كبير بما يكفي ينتج نفس التأثير. يمكن أن تنتج ثورات البراكين وحوادث الاصطدام سحبًا طبيعية على شكل فطر.

تتشكل سحب الفطر نتيجةً للتكوين المفاجئ لكتلة كبيرة من الغازات الساخنة منخفضة الكثافة قرب الأرض. مما يسبب حالة عدم استقرار رايلي-تايلور، ترتفع كتلة الغاز بسرعة، مما يؤدي إلى دوامات مضطربة تتجعد نحو الأسفل حول حوافها، جاذبةً عمودًا إضافيًا من الدخان والحطام في المركز مشكلة جذعها، تصل كتلة الغاز في النهاية إلى ارتفاع لا تقل فيه كثافتها عن كثافة الهواء المحيط، فتتشتت، بينما يتشتت الحطام الذي سحب لأعلى من الأرض وينجرف عائدًا إلى الأسفل.

• السحب العدسية

السحب العدسية، المعروفة تقنيًا باسم السحب الركامية العالية العدسية الدائمة. الغيوم المربعة، هي سحب ثابتة على شكل عدسة تتشكل على ارتفاعات عالية، وعادة ما تكون محاذية لاتجاه الرياح بزوايا قائمة، عندما يتدفق هواء رطب مستقر فوق جبل أو سلسلة جبال. قد تتشكل سلسلة من الموجات الثابتة واسعة النطاق على الجانب المواجه للريح، تتشكل أحيانًا سحب عدسية عند قمم هذه الموجات، وفي ظل ظروف معينة. يمكن أن تتشكل سلاسل طويلة من السحب العدسية، مما يشكل ما يعرف بالسحابة الموجية.

• الغيوم الريشية مثالاً على الغيوم

الغيوم الريشية هي مثال على الغيوم السمحاقية، وهي غيوم رقيقة ومرتفعة تتكون في الغلاف الجوي العلوي من بلورات جليدية، تتميز بشكلها الشبيه بالريش أو الخيوط الدقيقة بسبب تأثير الرياح على بلورات الجليد التي تشكلها. [2]

تعرف أيضًا على: الصخور التي تضيء في الظلام

العوامل الجوية المؤثرة

الطقس هو حالة الغلاف الجوي في وقت ومكان محددين. ويمكن أن يختلف اختلافًا كبيرًا تبعًا للموقع والفصل والوقت من اليوم، ولكن ما سبب هذه التغيرات؟ تؤثر عدة عوامل على الطقس، وفهمها يساعدنا على التنبؤ بأحوال الطقس المختلفة والاستعداد لها.

• درجة الحرارة

درجة الحرارة مقياس كمية الحرارة في الهواء، يرتفع الهواء الدفئ، وينخفض ​​الهواء البارد، قد تسبب تغيرات درجات الحرارة اختلافات في ضغط الهواء، مما قد يسبب الرياح، إضافة إلى ذلك، يمكن لدرجة الحرارة أن تؤثر على كمية الرطوبة في الهواء، مما قد يؤدي إلى تكوين السحب وهطول الأمطار، عندما يرتفع الهواء الدفئ، يبرد، وتتكثف رطوبته، مما يؤدي إلى تكون الغيوم وهطول الأمطار، وعلى العكس، عندما يهبط الهواء البارد، يسخن ويحتفظ بمزيد من الرطوبة، مما يؤدي إلى سماء صافية.

• ضغط الهواء

الضغط الجوي هو القوة التي يحدثها وزن الهواء فوقنا. يتناقص وزن الهواء كلما ارتفعنا في الغلاف الجوي، يحدث الضغط المنخفض عندما يكون وزن الهواء أقل من وزن الهواء المحيط، بينما يحدث الضغط المرتفع عندما يكون وزن الهواء أكبر من وزن الهواء المحيط، يختلف ضغط الهواء حسب الارتفاع ودرجة الحرارة والرطوبة.

عندما يكون ضغط الهواء مرتفعًا، فإنه يشير عادةً إلى طقس جيد، في حين أن انخفاض ضغط الهواء غالبًا ما يشير إلى احتمالية حدوث العواصف وهطول الأمطار.

• الرطوبة

الرطوبة هي كمية الرطوبة في الهواء، يستطيع الهواء الدفئ أن يحمل رطوبة أكثر من الهواء البارد، عندما يرتفع الهواء الدفئ الرطب ويبرد، تتكثف الرطوبة وتشكل السحب، إذا توافرت الظروف المناسبة، يمكن هطول الأمطار، الرطوبة النسبية هي مقياس لمدى قدرة الهواء على الاحتفاظ بالرطوبة نسبة إلى درجة حرارته، غالبًا ما تجعل الرطوبة النسبية العالية الجو أكثر حرارة مما هو عليه في الواقع، بينما قد تجعله الرطوبة النسبية المنخفضة أكثر برودة.

• تشكل السحب

يتأثر تكوين الغيوم المربعة، بعدة عوامل منها درجة الحرارة والرطوبة والضغط الجوي. يرتفع الهواء الدافئ الرطب ثم يبرد، مما قد يؤدي إلى تكثف الرطوبة وتكوين السحب. كما تؤثر كمية الرطوبة في الهواء وسرعة الرياح واتجاهها على تكوين السحب، إذا كانت الظروف مواتية. ارتفاع الغيوم عن سطح الأرض فقد تهطل الأمطار.

مما يؤدي إلى هطول المطر أو الثلج. يعد فهم العوامل المؤثرة في تكون السحب أمرًا بالغ الأهمية للتنبؤ بتغيرات الطقس وإصدار تحذيرات بشأن الظروف الجوية القاسية. عن طريق مراقبة درجة الحرارة والرطوبة والضغط الجوي والرياح. يمكن لخبراء الأرصاد الجوية تقديم توقعات جوية أكثر دِقَّة والمساعدة في الحفاظ على سلامة الناس.

تعرف أيضًا على: ظاهرة الصخور المتحركة في وادي الموت

ختاما، إن تشكل الغيوم المربعة، هو عملية طبيعية تحدث بسبب تكثف البخار المائي في الهواء الرطب. ويمكنأن تتأثر عملية تشكل الغيوم بعدة عوامل طبيعية مثل درجة الحرارة، والرطوبة، والضغط الجوي، وحركة الرياح. ومن المؤكد أن رؤية الغيوم تتيح لنا فرصة مشاهدة الجمال الطبيعية الرائعة في السماء وفي كل يوم مختلف.

الأسئلة الشائعة

س. ما المقصود بالغيوم المربعة؟

ج. الغيوم المربعة ظاهرة نادرة تظهر فيها الغيوم على شكل مربع، أو خطوط مستقيمة. بدلاً من شكلها المعتاد المستدير أو العشوائي.

س. هل الغيوم المربعة حقيقية أم خداع بصري؟

ج. حقيقية لكن مظهرها المربع غالبًا ناتج عن تأثير الرياح القوية. والتيارات الهوائية التي تقطع السحب وتجعلها تبدو منتظمة هندسيًا.

س. كيف تتكون الغيوم المربعة؟

ج. تتكون عندما تتفاعل الرياح، ودرجات الحرارة. والرطوبة بطريقة متناسقة، فتتشكل أنماط هندسية في السماء، ويحدث هذا غالبا في المناطق الساحلية أو فوق البحار.

س. أين يمكن رؤية الغيوم المربعة؟

ج. يمكن رؤيتها أحيانًا فوق المحيط الأطلسي، أو بحر الكاريبي، خصوصًا في منطقة مثلث برمودا، حيث تكون الظروف الجوية غير مستقرة، وغريبة أحيانًا.

س. هل الغيوم المربعة مرتبطة بالكوارث الجوية؟

ج. ليس دائمًا لكنها قد تدل على نشاط جوي قوي، مثل العواصف أو الرياح الدوامة، لذا تستخدم صور الأقمار الصناعية لمراقبتها بدقة.

س. كيف يفسر العلماء هذه الظاهرة؟

ج. يعتقد العلماء أن شكلها المربع ينتج من حركة الرياح العمودية، والمتقاطعة. التي تفصل الغيوم في أنماط مربعة تشبه رقعة الشطرنج.

س. هل الغيوم المربعة ظاهرة خطيرة؟

ج. ليست خطيرة بحد ذاتها، لكنها تشير إلى تغير في طبقات الجو. وقد تكون علامة على اضطرابات مناخية قادمة.

• weather Altocumulus Standing Lenticular Clouds_بتصرف
• listverse 10 Rare Cloud Formations_بتصرف

مشاركة المقال

وسوم