الفصول والسعرات تأثير الفصول على الشهية والسعرات المستهلكة

الفصول والسعرات. الطبيعة تعرف ما نحتاج إليه، وكل فصل يقدم لنا وفرة من الأطعمة التي تعزز صحتنا، ويشجعنا على تناول الأطعمة الموسمية، موائمة أنظمتنا الغذائية مع دورات الأرض، إنها طريقة بسيطة وفعالة لتحقيق التوازن في الجسم، وتحسين الهضم. والبقاء على تواصل مع إيقاع الطبيعة، باختيارنا الواعي للأطعمة التي تناسب فصول السنة، يمكننا تعزيز صحتنا، وتحسين مناعتنا، والشعور بمزيد من النشاط، يعد تناول الطعام الموسمي تذكير جميل بأن صحتنا مرتبطة ارتباط وثيق بالعالم من حولنا.

 الشتاء وزيادة الرغبة في الكاربوهيدرات

اكتشاف الفصول والسعرات، وأسباب الرغبة الشديدة في تناول الكربوهيدرات في الشتاء:

• التأثيرات البيولوجية السيروتونين والميلاتونين

تؤثر أشهر الشتاء بصورة كبيرة على مستويات السيروتونين لدينا. بسبب قلة التعرض لأشعة الشمس، يلعب هذا الناقل العصبي دور حاسم في تنظيم المزاج، وقد يؤدي انخفاض مستوياته إلى زيادة الرغبة الشديدة في تناول الكربوهيدرات.

في الوقت نفسه، يؤدي قصر النهار إلى زيادة إنتاج الميلاتونين، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم النوم، وقد يؤدي ارتفاع مستويات الميلاتونين إلى الخمول، مما يدفع إلى الرغبة في تناول مصادر طاقة سريعة كالكربوهيدرات.

• الجوانب النفسية: الأكل العاطفي

غالبًا ما يثير الشتاء شعور الحزن أو ما يعرف بـ كآبة الشتاء، مما يدفع كثيرين إلى البحث عن الراحة في الطعام. وتعد الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات، على وجه الخصوص، مرغوبة لخصائصها الدافئة والمريحة، حيث توافر عزاء عاطفيًا في الأوقات الباردة.

الاضطراب العاطفي الموسمي (SAD)، وهو نوع من الاكتئاب مرتبط بتغيرات الفصول، قد يلعب دورًا هامًا أيضًا. قد يعاني المصابون بالاضطراب العاطفي الموسمي اشتهاء متزايد للكربوهيدرات، إذ يسعون لا شعوريًا إلى أطعمة تحسن المزاج والطاقة.

• العوامل البيئية: الحفاظ على الطاقة

تاريخيًا، كان الشتاء فترة ندرة في الطعام. وقد تستجيب أجسامنا لهذا الشعور القديم بالرغبة الشديدة في تناول أطعمة موفرة للطاقة، تعد الكربوهيدرات مصدرًا سريعًا للطاقة، مما يفسر على الأرجح ازدياد الرغبة في تناولها خلال الأشهر الباردة.

• تغييرات نمط الحياة: الحياة الداخلية وانخفاض النشاط

مع برودة الطقس، يميل الناس بطبيعتهم لقضاء وقت أطول في المنزل وقلة النشاط، قد يؤدي هذا النمط من الحياة الخامل إلى زيادة الرغبة في تناول الطعام، ولا سيما الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات، إذ تصبح مصدرًا للترفيه والراحة.

• اضطرابات الروتين الغذائي: تناول الطعام في العطلات

غالبًا ما يرتبط فصل الشتاء بالتجمعات الاحتفالية والوجبات التقليدية الغنية بالكربوهيدرات. تناول هذه الأطعمة، إلى جانب تغيير الروتين، قد يزيد من رغبتنا في تناول الكربوهيدرات.

• تنظيم درجة حرارة الجسم

قد يؤدي تناول الكربوهيدرات إلى ارتفاع سريع في درجة حرارة الجسم، هذا التأثير الحراري مرغوب فيه بصورة خاصة في الشتاء. مما يزيد من أسباب الرغبة الشديدة في تناول الكربوهيدرات. [1]

تعرف أيضًا على: تمارين لـ حرق السعرات: من الأقل إلى الأعلى فعالية

 الصيف والمشروبات الباردة عالية السعرات

قد يحتوي كثير من هذه المشروبات الباردة على عدد كبير من السعرات الحرارية الفارغة، تشير السعرات الحرارية الفارغة إلى مشروبات الفصول والسعرات، الغنية بالسعرات الحرارية التي لا تقدم أي قيمة غذائية تذكر، تفتقر مشروبات الفصول والسعرات. إلى العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاج إليها الجسم، بما في ذلك الألياف والبروتينات والفيتامينات والمعادن.

من المعروف على نطاق واسع أن كثير من المشروبات المحلاة بالسكر تسهم بصورة كبيرة في استهلاكنا اليومي من السكر، في الواقع، تشير التقديرات إلى أن المشروبات المحلاة بالسكر، بما في ذلك القهوة والشاي. تمثل أكثر من 40% من السكريات المضافة التي نستهلكها يوميًا، دعونا نلقي نظرة فاحصة على بعض هذه المشروبات لنتمكن من فهم أيها يجب الحد منه مستقبلًا.

• المشروبات الغازية والمشروبات المحلاة

مصادر مهمة للسكر المضاف، على سبيل المثال، تحتوي علبة كوكا كولا 12 أونصة على 39 غرامًا من السكر، بينما تحتوي علبة بيبسي على 41 غرامًا، وعلبة ماونتن ديو على 46 غرامًا، من المهم الانتباه إلى أحجام الحصص وقراءة الملصقات بعناية، هذه الكميات من السكر لا سيما بالمشروبات المعلبة، وليست المعبأة في زجاجات، على سبيل المثال، تحتوي زجاجة كوكا كولا على 65 غرامًا من السكر المضاف.

• عصائر الفاكهة

تُعدّ عصائر الفاكهة مصدرًا هامًا للسكر المضاف. لا سيما للأطفال، على سبيل المثال. تحتوي 8 أونصات فقط من عصير التفاح العادي على 27 غرامًا من السكر، ومن عيوب عصير الفاكهة استهلاك كمية كبيرة من السكر المضاف دون الاستفادة الكاملة من فوائد الفاكهة نفسها، كالألياف ومضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن. إذا كنت تشتهي عصير الفاكهة بشدة، فكّر في تناوله باعتدال أو تخفيفه بالماء لتقليل محتواه من السكر.

• المشروبات الكحولية

تعد المشروبات الكحولية مصدرًا آخر للسعرات الحرارية الخفية لدى كثير من البالغين، ووفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها. يستهلك الأفراد في المتوسط ​​117 سعرة حرارية يوميًا من الكحول. من المهم ملاحظة أن هذه السعرات الحرارية لا تأتي فقط من البيرة والمشروبات الكحولية والنبيذ. يجب علينا أيضًا مراعاة المشروبات المخفوقة، ولا سيما المشروبات الكحولية، فكثير من هذه المشروبات محلاة بالسكر، مما يزيد من إجمالي السعرات الحرارية المتناولة، إضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤثر الكحول على القدرة على اتخاذ القرارات، مما يؤدي إلى استهلاك المزيد من المشروبات، ومن ثم المزيد من السعرات الحرارية، مقارنة بالكمية المستهدفة في البداية.

تعرف أيضًا على: 100 جرام تمر كم حبة

 الربيع والخريف: فرصة ذهبية للرجيم

مع ازدياد نضارة الهواء وتغير ألوان أوراق الأشجار إلى درجات زاهية من الأحمر والبرتقالي والأصفر. يغمرك شعور طبيعي بالتجدد مع حلول فصل الربيع والخريف إنه الوقت الأمثل لبدء أو تجديد نظامك الصحي، سواء كنت ترغب في بدء برنامج لياقة بدنية جديد، أو إدخال أطعمة صحية في نظامك الغذائي، أو بناء عادات صحية. فإن الخريف يوفر لك فرصة فريدة لتهيئة نفسك للنجاح.

الفصول والسعرات. هناك شيء ما في الربيع والخريف يلهمنا بطبيعته لإعادة التركيز واستعادة النشاط، مع عودة الأطفال إلى المدارس، وعودة الروتين، وحماس الأنشطة الموسمية، يصبح من الأسهل إيجاد دافعٍ للعناية بصحتك، استخدم هذه الطاقة الطبيعية لوضع أهداف جديدة، وتأسيس روتين. والاستفادة القصوى من الموسم.

• ضع خِطَّة وجبات

خطط لوجباتك الأسبوعية لتشمل المزيد من المنتجات الموسمية وخيارات متوازنة. هذا يسهل عليك تجنب الخيارات غير الصحية خلال أيام العمل المزدحمة.

• حدد أهدافًا واقعية للياقة البدنية

ابدأ بخطوات صغيرة وثابتة، سواء كان ذلك الالتزام بثلاث جولات مشي أسبوعيا أو تجربة صف لياقة بدنية جديد. فإن تحديد الأهداف الآن يساعدك على الحفاظ على نشاطك مع اقتراب الأيام من نهايتها.

• أعط الأولوية للنوم

قد يؤثر تغير الفصول على أنماط النوم. حدّد روتينا ثابتا لوقت النوم لضمان حصولك على قسط كاف من الراحة.

• مارس الأكل بوعي

مع كثرة أطعمة الخريف اللذيذة، من السهل الإفراط في تناولها. مارس الأكل بوعي عن طريق الانتباه لإشارات الجوع والاستمتاع بكل لقمة.

تعرف أيضًا على: مقارنات سعرات: اختيارات ذكية

 تعديل السعرات حسب درجة الحرارة

• حساب السعرات الحرارية للاكل

اسهل طريقة لحساب السعرات الحرارية، أسهل طريقة لحساب السعرات الحرارية هي استخدام حاسبات السعرات الحرارية المتوفرة عبر الإنترنت. أو اتباع الخطوات التالية: احسب معدل الأيض الأساسي باستخدام معادلة مثل ميفلين سانت جيور، ثم اضرب الناتج في معامل النشاط البدني المناسب لتحديد احتياجك اليومي.

الفصول والسعرات، توصلت دراسة جديدة تبحث في علم الطقس البارد والسعرات الحرارية إلى أن خفض درجة الحرارة ببضع درجات قد يساعدك على حرق الدهون.

فإن خفض درجة الحرارة على نحو طفيف يؤدي إلى تنشيط زيادة معدل التمثيل الغذائي في الجسم، مما يؤدي إلى حرق سعرات حرارية، إن هذا الاكتشاف له عِلاقة حقيقية بحقيقة أن وزن الجسم يتحدد عن طريق السعرات الحرارية الداخلة والخارجة.

كمية الطعام والشراب التي نتناوله مقابل السعرات الحرارية التي نحرقها. نحن نحرق السعرات الحرارية طوال الوقت مجرد الجلوس هنا يعني حرقها، تحرق معظم سعراتنا الحرارية خلال الراحة، يسمى هذا معدل الأيض في أثناء الراحة، أوضح أن الناس يرتجفون تلقائيًا عند الشعور بالبرد. مما يظهره البحث، ويرفع معدل الأيض في الجسم بما يصل إلى خمسة أضعاف، ومع ذلك، لا أحد يحب البرد، يمكن للناس أن يشعروا براحة نسبية. ولكن مع خفض درجة الحرارة، يرتفع معدل الأيض لديهم.

وقال إن الباحثين أظهروا أنه عندما يكون الأشخاص في درجات حرارة أكثر برودة، مثل الستينيات، فإنهم يرتجفون في البداية. ولكن في النهاية سوف يتأقلمون معها، وإذا بدأ الناس بدرجة حرارة أعلى في البداية. ثم خفضوها تدريجيا بمرور الوقت، فسوف ينتهي بهم الأمر إلى نتائج مماثلة.

إذا بدأ الناس بدرجة حرارة 70 درجة كمتوسط ​​درجة حرارتهم، ثم خفضوها بمقدار درجتين مئويتين. ببطء مع مرور الوقت، ربما على مدار بضعة أيام، فإنك تعتاد ذلك إلى حد ما، ولن تلاحظ ذلك تقريبًا.

• كيفية حساب السعرات الحرارية للتخسيس

لحساب السعرات الحرارية للتخسيس، احسب أولاً معدل الأيض الأساسي باستخدام معادلة مناسبة لجنسك وعمرك وطولك ووزنك، اضرب الناتج في معامل النشاط البدني لتحديد احتياجك اليومي الإجمالي، ثم اطرح (500) إلى (750) سعرة حرارية من هذا الناتج لتحقيق عجز مناسب لإنقاص الوزن.

• حساب السعرات الحرارية للتضخيم

لحساب السعرات الحرارية الأساسية التي يحتاج إليها الجسم على مدار اليوم، قم بمعادلة ميفلين سانت جيور: 10 x الوزن (كجم) + 6.25 x الطول (سم) – 5 x العمر (سنوات) + 5.

تعرف أيضًا على: سعرات المأكولات العالمية الشهيرة

 أنظمة غذائية موسمية

يقدم تناول الأطعمة الموسمية فوائد غذائية كبيرة، تحصل النباتات على الكميات المثالية من ضوء الشمس و الماء والعناصر الغذائية خلال فترات نموها الطبيعية، مما يعني أنها أغنى بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة عند حصادها في ذروة نضجها. تحتوي المحاصيل المزروعة في موسمها، مثل البرتقال. على مستويات أعلى من فيتامين ج، الضروري لوظائف الجهاز المناعي ومقاومة الإجهاد.

إضافة إلى ذلك، تستجيب أجسامنا لأنواع وكميات مختلفة من المركبات التي تنتجها الفاكهة في مواسم مختلفة، تنص فرضية على أن أجسام الحيوانات تتلقى معلومات عن البيئة بوساطة الطعام الذي يتم استهلاكه موسميًا، على سبيل المثال، البوليفينول هي مغذيات دقيقة ذات خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات. وهي التي تعطي الفواكه والخضراوات ألوانها النابضة بالحياة، ستختلف تركيزات البوليفينول في النباتات باختلاف الوقت من السنة وكمية الضغوطات البيئية المفروضة على النبات كمية الماء، وأشعة الشمس، وتركيب التربة.

تشير بحوث الفصول والسعرات، إلى أن أجسامنا تستجيب على نحو مختلف لمختلف البوليفينول التي يتم إنتاجها؛ وقد ثبت أن الاستجابات الأيضية لتناول الفاكهة، بما في ذلك تخزين الدهون والإجهاد التأكسدي، تختلف اعتمادًا في ما إذا كانت هذه الفاكهة قد زرعت في موسمها أم خارجه.

الأطعمة الموسمية والمحلية: فوائدها للصحة والبيئة والمذاق

تعتمد الأطعمة الموسمية أيضًا على الموقع، تعتمد مصادر الغذاء على الموارد الطبيعية والبشرية، لدينا الآن القدرة على شحن المحاصيل حول العالم للاستفادة من التنوع الموسمي، مع ذلك، من فوائد التركيز على تناول الطعام المحلي تعريف الجسم بالبيئة المحلية؛ على سبيل المثال، مع أن الدراسات المحكمة لم تجر بعد. لا تزل هناك أدلة محدودة على أن تناول العسل المحلي قد يقلل من الاستجابات التحسسية لحبوب اللقاح، ناهيك عن أن تناول الطعام المحلي مستدام بيئيًا واقتصاديًا.

وأن تناول الأطعمة المحلية الموسمية التي جنيت حديثًا يكون ألذ مذاقًا من تلك المستوردة من أماكن بعيدة، فالفواكه و الخضراوات الطازجة الغنية بالعناصر الغذائية، التي تعد أكثر متعة في تناولها، تشجع على زيادة استهلاك الأنظمة الغذائية النباتية، تعد الألياف، إلى جانب مضادات الأكسدة وغيرها من المركبات المضادة للالتهابات، عنصرًا أساسيًا في صحة الدماغ وعلاقته بالأمعاء. [2]

تعرف أيضًا على: الهضمية والسعرات: نظام Low FODMAP والسعرات الحرارية

ختاما، الفصول والسعرات، تتأثر الشهية بالحرارة، تناول الطعام بحد ذاته له تأثير حراري، فلا تؤثر الحرارة فقط على شهيتنا، بل قد تؤثر الشهية أيضًا على الحرارة، يلعب الأيض دورًا مهمًا في الحفاظ على درجة حرارة الجسم، خلال الطقس الحار، نحتاج إلى طاقة أقل للحفاظ على درجة حرارة الجسم، بينما في الشتاء، يكون حرق السعرات الحرارية أعلى، لذا، خلال الصيف، نظرًا لانخفاض حرق السعرات الحرارية، تكون الرغبة أو الحاجة إلى السعرات الحرارية منخفضة أيضًا.

الأسئلة الشائعة

س. ما المقصود بالسعرات الحرارية؟

ج. السعرات الحرارية هي الطاقة التي يحصل عليها الجسم من الطعام ليتمكن من الحركة، التفكير، والتنفس، وكل أنشطته اليومية.

س. هل تختلف حاجة الجسم للسعرات حسب الفصول؟

ج. تختلف حاجة الجسم حسب الفصل، في الشتاء يستهلك الجسم سعرات أكثر للحفاظ على حرارة الجسم، في الصيف تقل الحاجة لأن الجسم لا يحتاج لطاقة إضافية للتدفئة.

س. ما العلاقة بين الفصول والسعرات الحرارية؟

ج. تختلف حاجة الجسم للسعرات حسب الفصل، لأن درجة الحرارة ونشاط الجسم يتغيران بين الصيف والشتاء.

س. لماذا يزداد الشعور بالجوع في الشتاء؟

ج. في الشتاء يحتاج الجسم إلى طاقة إضافية لتدفئة نفسه، مما يزيد من حرق السعرات والشعور بالجوع لتعويضها.

س. هل نحرق سعرات أكثر في الشتاء أم في الصيف؟

ج. عادةً نحرق سعرات أكثر في الشتاء لأن الجسم يبذل جهدًا أكبر للحفاظ على درجة حرارته، لا سيما في الجو البارد.

س. لماذا نشعر بالجوع أكثر في الشتاء؟

ج. لأن الجسم يحرق طاقة إضافية للتدفئة، فيُرسل إشارات للجوع لتعويض الطاقة المفقودة.

س. كيف يؤثر الصيف على الشهية والسعرات؟

ج. في الصيف تقل الشهية غالبًا، ويعتمد الجسم أكثر على الأطعمة الخفيفة والماء، مما يقلل من كمية السعرات المتناولة.

س. كيف يمكن الحفاظ على توازن السعرات في كل فصل؟

ج. تناول أطعمة غنية بالعناصر الغذائية وليس فقط بالسعرات، مارس النشاط البدني بانتظام، اشرب الماء بكثرة في الصيف واختر وجبات دافئة متوازنة في الشتاء.

س. كيف نحافظ على توازن السعرات طوال السنة؟

ج. تناول طعام متنوع ومعتدل، ممارسة الرياضة بانتظام، شرب الماء الكافي، تجنب الأطعمة العالية بالدهون والسكر.

س. هل تغير الفصول يؤثر على الوزن؟

ج. نعم فبعض الناس يزداد وزنهم في الشتاء، بسبب قلة الحركة وتناول أطعمة دسمة، بينما ينخفض الوزن صيفًا بسبب النشاط العالي والحرارة.

• alisonbladh12 Effective Tips to Curb Winter Carb Cravings: Essential Wellness Strategies for Menopausal Women_بتصرف
• psychiatryinstituteYour Seasonal Food Guide: The Importance of Eating What’s in Season_بتصرف

مشاركة المقال

وسوم