القيادة والذكاء الاصطناعي في السيارات الذاتية

عناصر  الموضوع

1- ماهو تأثير  التكنولوجيا في صناعة السيارات

2- القيادة والذكاء الاصطناعي في السيارات الذاتية

3- ماهي أنظمة الأمان المتقدمة

4- التصنيع باستخدام التكنولوجيا المتقدمة

5- التكنولوجيا ودورها في استدامة البيئة

تعد التكنولوجيا من أفضل الوسائل، التي قامت بتغير صناعة السيارات بشكل كبير. حيث تطورت أيضا من صناعة بسيطة، تعتد على وجود قوة بشرية، إلى صناعة متقدمة، تعتمد بشكل كلي، على الروبوتات وأيضا على الذكاء الاصطناعي، وعلى الأنظمة المتقدمة، وليس أيضا لوجود التطور التكنولوجي لا يؤثر على جودة السيارات وعلى كفاءة الإنتاج فقط، بل أيضا يؤثر على أداء القيادة، والسلامة. وتحسين أيضا الابتكارات التي تحدث في المستقبل.

1- ماهو تأثير التكنولوجيا في صناعه السيارات

تعد التكنولوجيا هي من أفضل وأهم التقنيات الحديثة، التي حدثت في السنوات الأخيرة، وهي محاكاة السلوك البشري، بواسطة الأجهزة التكنولوجية، حيث معظم الصناعات أيضا تحرص على. الاستفادة من أحدث التكنولوجيا الحديثة، والاستثمار الفعال، في التطوير والبحث. وتشكيل تحالفات تجارية إستراتيجية مع شركات التكنولوجيا، وتعزيز الشركات الناشئة، في مجال الذكاء الاصطناعي، علاوة على ذلك، شهدت أيضا الصناعة، إلي التغيرات الكبيرة، منذ ظهور المجال في السيارات، مما نتج عنه تقنيات مبتكرة في مجال السيارات.

كما عليك أن تأمل الكثير في عالم، التكنولوجيا والتقدم العلمي. حيث شهدت صناعة السيارات، تطورا ملحوظا، بدرجة كبيرة، ليكون أيضا لكل نوع وموديل جديد ،خصائص و مميزات فريدة التي توفر فيه أيضا تكنولوجيا، صناعة السيارات المتطورة للراحة، والمتعة ،حيث أدرك صانعو السيارات على أهمية دمج التكنولوجيا الحديثة، بصناعتهم لضمان الحفاظ على استمرار العملاء، لأطول فترة ممكنة، حيث مع تقدم الزمن. ستزيد السيارات على الطرق، مما يزيد أيضا من أثر الحوادث على الطرق السريعة، علاوة على ذلك السيارات الذكية.

توفر إمكانية ،تجنب الحوادث بفاعلية، عن طريق استخدام شبكة معقدة. من الأنظمة، كالرادار، وأيضا بعض التقنيات الأخرى ،حيث أنها تتوقف على العاملين، والعامل الأساسي في تجنب الحوادث. هو اتصال السيارات المزودة بتكنولوجيا ،كما يحسن استخدام الذكاء الاصطناعي في صناعة أيضا السيارات السلامة، عن طريق استخدام أنظمة ADAS، حيث أنها تكون متقدمة ،مثل الفرملة

التلقائية، ونظام تثبيت السرعة التكيفي أيضا، والحفاظ على السيارة في مسارها الصحيح. ومنع الحوادث عن طريق تنبيه، السائقين، كما جعلهم يتخذون إجراءات وقائية فورية. ويعد أيضا التقدم التكنولوجي يقدم ويبسط للمصنعين، حلول جديدة للصناعة السيارات. [1]

2- القيادة والذكاء الاصطناعي في السيارات الذاتية

تعرف السيارات ذات التحكم الذاتي أو Self-driving car.بأنها تعد مركبات مزودة بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، بدون أي تدخل بشري، وتعتمد على مجموعة من التقنيات المتطورة، وأيضا برمجيات الذكاء الاصطناعي، التي تسهم في تحليل البيانات ،و لاستبدال القرار البشري بالذكاء الاصطناعي، ولهذه المركبات العديد من الفوائد المهمة، مما يقلل من خطر الحوادث الناجمة عن الأخطاء البشرية، وتقليل من ضغط المرور، إلى جانب أيضا تحسين كفاءة الوقود، كمان أنها تقوم بالاعتماد على مجموعة من المستويات التكنولوجية. تشمل أنظمة مساعدة للسائق ،مثل الحفاظ على المسار، وأيضا التحكم الذاتي في تحسن السلامة عند السرعة. علاوة على ذلك أيضا الحفاظ على المسار ،إلى القيادة الأوتوماتيكية الكاملة، بدون أي تدخل بشري

أجهزة الاستشعار: تستخدم بيانات الاستشعار موقع المركبة، وأيضا مدي قربها من المركبات، والأشياء الموجودة أيضا على الطريق، وأجهز الاستشعار الموجودة، ذاتية القيادة، وهما الكشف عن مجال التصوير الضوئي، تحديد المدي، ويحدد مستشعر LIDAR، يقوم بتحديد المسافة، كما أنه يحدد مكونات الطريق أيضا ،مثل الحواجز من خلال ارتداء نبضات ضوء الليزر، علامات الطريق ،بجانب السيارة.

الكاميرات: يطلق على الكاميرات اسم مستشعرات الصور، في المركبات ذاتية القيادة، تقوم أيضا اكتشاف الأشياء ،وتصنيفها، علاوة على ذلك تقوم بتحدد المسافة بين السيارة والجسم، وقد تتيح الكاميرات وأنظمة الاستشعار للسيارة، في فهم محيطها، وعلى الرغم من ذلك تعد هذه القدرة البصيرة، بدون توضيح وتحليل البيانات ،ستكون عديمة الفائدة، ويعتبر تحليل البيانات جزء أساسي في تكنولوجيا السيارات نظرا لأنه يسمح تحديد الكائنات، ومع كل زيادة لجودة تحليل البيانات، زادت دقة التكنولوجيا، انخفضت فرص التعطيل.

الأنظمة المساعدة: يحتوي الذكاء الاصطناعي ،على تطوير أنظمة القيادة الذاتية، علاوة على ذلك تهدف إلى تمكين ،السيارة من القيادة الألية دون تدخل الإنسان، هذا النظام يسهل القيادة الأمنة و الفعالة، للسائقين بالإضافة إلى وجود مجموعة متنوعة، من الاستشعارات ،مثل الكاميرات، وأيضا الرادارات، وأجهزة كشف الأشعة تحت الحمراء ،والمجسمات الأخرى ،من أجل تحسين الاستجابة إلى إشارات المرور، والتحكم في المسار و المسافة أيضا،بين المركبات والتنبيه ،لتجنب الاصطدام.

القيادة الذاتية الكاملة: حيث تهدف هذه البرامج. إلى تحقيق القدرة الذاتية، الكاملة للمركبة، على القيادة علاوة على ذلك يتضمن هذا التعامل، في ظروف مختلفة. الطرقية واتخاذ القرارات المناسبة، للحركة والتفاعل، مع المركبات ،والبنية التحتية للقيادة. [2]

3-ماهي أنظمة الأمان المتقدمة

تعد أنظمة الأمان المتقدمة هي حلول متقدمة، تشمل أنظمة المراقبة، وأجهزة الاستشعار وأنظمة الإنذار الذكية التي تعمل بتقنيات حديثة، تم تصميم هذه الأنظمة. لتوفير حامية شاملة، عن طريق المراقبة، بشكل دائم والتنبيهات الفورية أيضا ،والتحكم الشامل ،عن بعد، من خلال تطبيقات الهاتف الذكي.

مميزات أنظمة الأمان المتقدمة:

أنظمة إنذار ذكية: إنذارات تنبيهية صوتية ،ومرئية، و أيضا تكامل مع أنظمة المراقبة الذكية ،وأجهزة الاستشعار ،وأيضا إمكانية تكوين الإعدادات حسب احتياجاتك.

تحكم كامل عن بعد: تعد التحكم في أنظمة الأمان، من تطبيق واحد ،وتعد أيضا تشغيل وتوقف، الأنظمة بكل سهولة، ومن أي مكان ،وأيضا تقارير متسلسلة، عن حالة الأمان سواء في مكتبك أو منزلك. [3]

4- التصنيع باستخدام التكنولوجيا المتقدمة

تعد التكنولوجيا التصنيع ، مرت بعدة مراحل حيث بداية المرحلة الأولي ،مع عصر الطاقة البخارية. مع القرن الثامن عشر ،وظلت إلى نهاية ،القرن التاسع. وأظهرت مميزات التكنولوجيا التصنيع. علاوة على ذلك في اعتمادها على توليد الطاقة البخارية. وبخاصة من الماء والفحم. حيث أنتجت هذه التكنولوجيا على صناعة أجهزة تعمل بالطاقة البخارية ،وأسهمت تلك التكنولوجيا ،في تطورات صناعة النسيج ،والسفن ،وأيضا القطارات. ومواد البناء ،والحديد أيضا. علاوة على ذلك في بداية القرن العشرين. حتى نهاية الستينات ،حيث ظهرت المرحلة الثانية. للتصنيع. وعرفت أيضا بعصر الصناعة،فقد أظهرت مميزات هذه المرحلة. بتكنولوجيا التصنيع الميكانيكي ،حيث ظهرت هذه المرحلة على صناعة أجهزة وأيضا منتجات رأسمالية ،في تطور نمو صناعة السيارات ،وأخير بدأ عصر الثورة الصناعية في 2010 ،حيث امتد التطور إلى يومنا هذا. [4]

5- التكنولوجيا ودورها في أستدامة البيئة

تعد تكنولوجيا استدامة البيئة ،هي مجموعة تقنيات وتطبيقات أيضا ،التي تأخذ بها التكنولوجيا الحديثة، لكي تقوم بحماية البيئة ،وما نلاحظه فيها باستمرار. من وجود تحديثات. كما أنه أيضا يحقق عملية التوازن ،مبين تلبية الحاجات البشرية، علاوة على ذلك ضمان الاستدامة وحماية ،وصحة البيئة. لأن يعد الهدف الأساسي للتكنولوجيا. في استدامة البيئة، هو الضمان لهذا التوازن ،بين كفي متطلبات حماية البيئة وأيضا متطلبات التنمية الاقتصادية. وذلك عن طريق مجموعة متنوعة. من الحلول والأدوات ،التي تحتوي عليها تكنولوجيا استدامة البيئة ،من أنظمة الطاقة النظيفة ،إلى أيضا وجود التعامل مع النفايات وغيرها. وعند هذه اللحظة يأتي دور التكنولوجيا ،حيث تعد أيضا تأتينا دائما باختراعات ،ومبادئ تقنية لحل ،ومعالجة أيضا قضايا البيئة. وبعض المشاكل التي تعاني منها تكنولوجيا الاستدامة البيئة:

1- التلوث الناتج عن حرق الوقود الحفري. بصفته كمصدر أساسي للطاقة.

2- التلوث المتراكم  من النفايات، وأساليب التخلص منها.

3- حيث تلوث المياه أيضا وقلة جودتها، وتصاعد نسبة هدر الموارد المائية.

وفي الختام وبعد أن تكلمت وقدمت موضوع عن ، تأثير  التكنولوجيا في صناعه السيارات، كما يعد التكنولوجيا غير في صناعة السيارات جذريا ،وأصبحت السيارات أكثر كفاءة وأمان أيضا.

• Chat targetما هو تاثير التكنولوجيا في صناعه السيارات-بتصرف
• Wpu.eduالقيادة والذكاء الأصطناعي في السيارات الذاتية-بتصرف
• smart upما هي انظمة الامان المتقدمة-بتصرف
• Grow التصنيع با ستخدام التكنولوجيا-بتصرف

مشاركة المقال

وسوم