الطريقة المثلى لعمل قهوة اللوز الخفيفة

الكاتب : آية زيدان
07 نوفمبر 2024
منذ أسبوعين
عناصر الموضوع
1- مقادير طريقة عمل قهوة اللوز الخفيفة
2- طريقة تحضير قهوة اللوز الخفيفة
3- طريقة تحضير السحلب
3- طريقة تحضير السحلب
4- ماهو الفرق بين السحلب وقهوة اللوز؟
5- أهم فوائد اللوز الصحية
6- محاذير تناول اللوز

عناصر الموضوع

1- مقادير طريقة عمل قهوة اللوز الخفيفة

2- طريقة تحضير قهوة اللوز الخفيفة

3- طريقة تحضير السحلب

4- ماهو الفرق بين السحلب وقهوة اللوز؟

5- أهم فوائد اللوز الصحية

6- محاذير تناول اللوز

قهوة اللوز الخفيفة هي مشروب تقليدي شائع في غرب المملكة العربية السُّعُودية (الحجاز)، وتُعرف أيضًا باسم القهوة الحجازية، وتتكون من دقيق الأرز ودقيق اللوز والحليب والسكر، ويُضاف إليها الهيل، جربيها بمكونات سهلة وبسيطة.

1- مقادير طريقة عمل قهوة اللوز الخفيفة

  • 750 مل من الحليب
  • اللوز: 3 ملاعق كبيرة (مطحون)
  • الهيل الأخضر: ملعقة صغيرة (مهروسة)
  • دقيق الأرز: 5 ملاعق كبيرة
  • السكر: 2 ملعقة كبيرة.[1]

2- طريقة تحضير قهوة اللوز الخفيفة

  • يُغلى الحليب، والسكر، ودقيق الأرز ويُحرّك المزيج حتى الوصول إلى قوام متماسك.
  • أضيفي اللوز والهيل مع الاستمرار في الغليان.
  • قلّبي المزيج وأطفئ النار.
  • يُسكب على الفور في أكواب ويُقدم ساخنًا.[2]

3- طريقة تحضير السحلب

مقادير السحلب

  • أوركيد 4 ملاعق كبيرة (مسحوق)
  • الحليب: 3½ أكواب (سائل)
  • ماء الورد: 1 ملعقة صغيرة
  • السكر: 2 ملعقة كبيرة
  • القرفة: حسب الرغبة (مطحونة / للتزيين)
  • المكسرات: حسب الرغبة (للتزيين)

3- طريقة تحضير السحلب

  • ضعي 3 أكواب من الحليب في قدر على نار متوسطة الحرارة.
  • أضيفي السكر إلى الحليب وقلّب جيدًا حتى يذوب.
  • قومي بإذابة مسحوق السحلب المجفف في النصف الآخر من الحليب البارد وأضفه إلى الحليب في القدر.
  • أضيفي ماء الورد واستمر في التقليب حتى يغلي المزيج حتى يصبح قوامه سميكًا وثقيلًا.
  • يُحضر طبق التقديم ويُوزع السحلب بالتساوي وتُرش القرفة فوقه.
  • يمكن إضافة المكسرات حسب الرغبة.[3]

4- ماهو الفرق بين السحلب وقهوة اللوز؟

السحلب مشروب شائع جدًا في العالم العربي، اخترعته الدولة العثمانية، فبدأ تقديمه في إسطنبول ثم انتقل إلى الشرق الأوسط، ويتكون من الحليب والسكر ودقيق السحلب الطبيعي المستخرج من زهرة السحلب الذي يمنحه قوامه الكريمي الشهير. يُصنع السحلب عادةً من نشا الذرة بدلًا من السحلب الحقيقي لأنه رخيص نسبيًا ومذاقه مشابه ومشروب شتوي مميز جدًا يمنح الجسم الطاقة، أما قهوة اللوز هو ما يسمى بمشروب القهوة الذي لا يحتوي على القهوة أو الكافيين، وهذا ما يجعلها خيارًا مثاليًا لمن يرغبون في الاستمتاع بمشروب دافئ ولكن دون كافيين أو بالقليل منه، بحيث يمكن تحسينه دون الإضرار بالمزاج.

  • تشترك قهوة الأوركيد وقهوة اللوز في شيء واحد: كلاهما خاليان من الكافيين، مما يجعلهما مشروبين شتويين منشطين وغير ضارين.
  • تعتمد فوائد قهوة السحلب وقهوة اللوز على المواد التي تحتويها، ولكننا نقارن هنا بين قهوة السحلب الحقيقية وقهوة اللوز، وليس القهوة المزيفة مثل قهوة السحلب المصنوعة من النشا أو قهوة اللوز المصنوعة من الفول السوداني.
  • تساعد زهور الأوركيد على الحفاظ على الهدوء النفسي، وبالتالي تقلل من التوتر في الجسم وتخفف من التوتر والاكتئاب.
  • تزود بساتين الفاكهة الجسم بالكالسيوم والمغنيسيوم وتحافظ على صحة العظام والأسنان، وبالتالي تمنع هشاشة العظام وتلف الأسنان.
  • قهوة اللوز غنية بفيتامين E والماغنيسيوم والبوتاسيوم التي تحسن صحة الجلد وتخفض نسبة الكوليسترول الضار وتحسن تدفق الأكسجين في الجسم.
  • تحتوي قهوة اللوز على نسبة عالية من الكالسيوم الذي يعزز تكوين العظام ويحافظ على كتلة العضلات.
  • يُعد كل من السحلب والقهوة من المشروبات ذات الألوان الفاتحة التي يمكن تحليتها بالسكر أو العسل لتعزيز طاقة الجسم في الشتاء.[4]

5- أهم فوائد اللوز الصحية

اللوز حلو المذاق وصحي ومناسب لأطعمة لا تعد ولا تحصى وله فوائد عديدة. مع نهاية فصل الشتاء وحلول فصل الربيع، تزهر شجرة اللوز وتنضج الثمرة بعد حوالي ستة أشهر من موعد الإزهار، وتكون الثمرة طرية وخضراء في المراحل الأولى. ستجد في هذا المقال كل ما تحتاج معرفته عن فوائد اللوز:

  • يحتوي على الأحماض الدهنية غير المشبعة التي تخفض مستويات الكوليسترول.
  • غني بالمغنيسيوم  والكالسيوم وفيتامين E والبوتاسيوم، مما يساعد على تقوية العظام.
  • يحتوي على المغنيسيوم الذي يساعد على توازن مستويات السكر في الجسم ويحسن من متلازمة الأيض ومرض السكري من النوع 2.
  • يخفف من حرقة المعدة ويحمي صحة الجهاز الهضمي والمناعة.
  • يخفض ضغط الدَّم ويمنع الإصابة بأمراض القلب بسبب دوره في خفض مستويات البروتين الدهني منخفض الكثافة والحماية من الأكسدة.
  • يحسن مرونة البَشَرَة ويؤخر ظهور علامات الشيخوخة بسبب احتوائه على مضادات الأكسدة.
  • يحسن المِزَاج، وهي إحدى الفوائد الرئيسية للوز النيء والمحمص.
  • يحتوي اللوز على البروتين والألياف، مما يزيد من الشعور بالشبع ويقلل من السعرات الحرارية.
  • يحفز اللوز عملية الأيض بشكل طفيف ويزيد من الشعور بالشبع، وبالتالي يعزز فقدان الوزن.
  • يزيد من الرغبة الجنسية.
  • يمكن للمرأة الحامل تناول اللوز المحمص لأنه يخفف من الغثيان المصاحب للحمل.
  • ينصح مرضى السرطان بإدراج اللوز في نظامهم الغذائي لاحتوائه على كميات كبيرة من الفيتامينات والمعادن والبروتينات والأحماض الدهنية والمواد الكيميائية النباتية.

فوائد زيت اللوز:

بالإضافة إلى فوائد اللوز المذكورة أعلاه، دعونا نناقش فوائد زيت اللوز. زيت اللوز ليس رخيصًا، ولكنه صحي جدًا ومن أبرز فوائده ما يلي:

  • يعيد مرونة البَشَرَة.
  • يقلل من التجاعيد والندبات.
  • يجدد الخلايا ويستخدم كمكون رئيسي في العديد من مستحضرات التجميل.
  • يستخدم زيت اللوز في تدليك الجسم لأنه يهدئ البَشَرَة الجافة ويخفف من جفافها.[4]

6- محاذير تناول اللوز

  • يمكن تناول اللوز بنفس طريقة تناول المكسرات، ولكن يُنصح بنقعه في الماء لعدة ساعات قبل تناوله، حيث يصعب هضمه.
  • كان يوصى في السابق بإزالة قشرة اللوز، ولكن في السنوات الأخيرة تبين أن قشرة اللوز تحتوي على مضادات أكسدة أكثر بحوالي 10 أضعاف من اللوز نفسه، وأن هذه المضادات تحارب الجذور الحرة المدمرة للخلايا، لذا ينصح بتناوله مع القشرة.
  • يمكن إضافة اللوز إلى مجموعة متنوعة من الأطباق، المالحة والحلوة على حد سواء، ويمكن استخدامه كاملًا أو مطحونًا أو مطحونًا، حيث إن نكهته الرقيقة تعزز مذاق أي طبق.
  • التفاعلات التحسسية: يمكن أن يسبب مجرد تناول اللوز لدى بعض الأشخاص رد فعل تحسسي، مما يؤدي إلى تورم وصعوبات في التنفس، التي يمكن أن تتطور إلى حالة تعرف باسم الحساسية المفرطة.
  • الاختناق: لتجنب الاختناق، يجب عدم تناول اللوز من قبل الأطفال الصغار وكبار السن الذين يعانون من صعوبة في البلع، وكذلك الأشخاص الذين يعانون من الخرف ومرض باركنسون، الذين يمكن أن يدخل الطعام بسهولة إلى رئتيهم.[4]

وأخيرًا وبعد أن عرضت لكم الطريقة المثلى لعمل قهوة اللوز الخفيفة بمكوناته البسيطة، و أهم فوائد اللوز، أصل معكم إلى خاتمة موضوعنا المثير، و آمل أن يعجبكم ما كتبته نتيجةً لجهودي.

المراجع

مشاركة المقال

هل كان المقال مفيداً

نعم
لا

الأكثر مشاهدة