أجمل شعر تعبيري عن حب الوطن

02 نوفمبر 2024
منذ 3 أسابيع
عناصر الموضوع
1- أبيات: وطني لأجلك قد عدمت قراري
2- أبيات: هُنَا أَرْضِي
3- أبيات: ولي وطن آليت ألَّا أبيعه
4- أبيات: بلادي أحبك
5- أبيات: هذه البلاد بلادي

عناصر الموضوع

1- أبيات: وطني لأجلك قد عدمت قراري

2- أبيات: هُنَا أَرْضِي

3- أبيات: ولي وطن آليت ألَّا أبيعه

4- أبيات: بلادي أحبك

5- أبيات: هذه البلاد بلادي

أوصيت أن يزرع قلبي شجرةْ وجبيني منزلاً للقُبَّرهْ وطني إنا ولدنا وكبرنا بجراحك كي نشهد ميلاد صباحك أيها النسر الذي يرسف في الأغلال من دون سببْ كان يحب لم يزل منقارك الأحمر في عينيَّ سيفاً من لهب.

مناسبة القصيدة

يظهر حب الوطن والشعر بالانتماء له في العديد من القصائد عن الوطن ذات المعاني السامية التي تدل على حب الشعراء لأوطانهم بكتابة شعر عن الوطن سواء يخص دولة محددة، أو قصائد شعر عن الوطن العربي بصورة عامة.

شرح القصيدة

إن حب الوطن واجب على أبنائه، وحقيقة تعيش فيهم، وهم جزء منه ب من يتنكر لفضل بلاده، ويبخل عليها أولى به ألا ينتمى إليها أو يحمل اسمها .

1- أبيات: وطني لأجلك قد عدمت قراري

وَطَنِيٌّ لِأَجَّلَكَ قَدْ عَدِمَتْ قَرَارِيٌّ

وَسَئِمَتْ فِيكَ حَيَاةَ هَذِي الدَّارِ

أَقْضِي الدُّجَى أَرِقًّا كَأَنَّ هُدُوءَهُ

أَنَسِيٌّ وَأَنَّ هَوَاجِسِيَّ سُمَّارِي

أَتَنَفُّسَ الصُّعَدَاءِ مَا بَقِّيُّ الدُّجَى

حَتَّى أكَدُرِّ نَسَمَةِ الْأَسْحَارِ

لِآنَا لَمْ يُحَيِّرْنِي الزَّمَانُ بِصَرْفِهِ

كِلَا وَإِنَّ سَلْبَ الزَّمَانِ خِيَارِيٌّ

فَلَقَدَّ سَبَرَتْ مِنَ الْحوَادِثِ غَوْرَهُ

وَدَرَسَتْ مِنْهُ غَوَامِضَ الْأَسْرَارِ

وَعَلِمَتْ أَنَّ النَّائِبَاتِ بِمَرْصَدٍ

مِمَّنْ تَغَافُلٍ عَنْ دَبِيبِ النَّارِ

فَأَنَا الْمُقَصِّرُ وَالزَّمَانُ مُوَكِّلٌ

بِعِقَابِ كُلُّ مُقَصِّرٍ خُوَارٌ

وَمِنِ الْأُلَى أَرْجُوهُمْ لِإقَالَتِي

عَنْ لَمْ أَقَلَّ انا فِي الْحَيَاةِ عثاري

لَا أَسْأَلُ الظَّلْمَاءَ رَفْعَ سُدُولِهَا

فَالْقَلْبَ يَنْظُرُ مِنْ وَرَاءِ سِتَارٍ

كَانَ الْخِيَارُ بِقَبْضَتِي فَأَضَعْتُهُ

وَبَقِيَتْ مُتَّكِلَا عَلَى الْأَعْذَارِ

وَحَمَامَةٍ غَنَّتْ فَقُلْتُ لَهَا اُقْصُرِي

فَالصَّمْتَ أَجَدُرَ فِي فَمِ الْمِهْذَارِ

غَنَّيْتُ وَالْأَوْرَاقَ ذَابِلَةً وَقَدْ

ذَهَبَ الْخَرِيفُ بِنَضِرَةِ الْأَشْجَارِ

لَا تَحْسَبِي شَرَعًا أَحَادِيثَ الْهَوَى

مَا كُلُّ مُورِقَةٍ بِذَاتُ ثِمَارٍ

نُوحِي عَلَى غُصْنِ الْفَضِيلَةِ لَا الْغَضَى

وَمَكَارِمَ الْأَخْلَاَقِ لَا الْأَزْهَارُ

فَهِي الَّتِي هَامَ الْكِرَامُ بِحُبِّهَا

وَبَنَوْا عَلَيْهَا لَا عَلَى الابكار

تَنْعَيَنَّ خُلُّكَ لِلظَّلَامَ وانني

أَنَعِي لِخَلِيِّ مَشْرِقِ الْأَنْوَارِ

ذَهَبَتْ كَوَاكِبُهُ كَمَا شَاءَ الْقَضَا

مَا حِيلَةِ الْإِنْسَانِ بالاقدار

أَمُعَاهِدَ الْعِلْمِ اِرْفَعِي فَوْقَ الْحُمَّى

مِنْكَ الْمَنَارَ بِحَيْثُ يُهْدِي السَّارِّيُّ

رَحِمَاكَ ضَلَّ الْمُدْلِجُونَ وَهَا هُمْ

مَلُّوا مِنَ الْأَنْجَادِ وَالْأَغْوَارِ

وَقْفَ الزَّمَانِ بِهُمْ عَلَى جُرْفِ اُلْفُنَا

وَالْجُرْفَ لَوْ تَدْرِيَنَّ رَمْلٌ هَارَ

وَإِلَيْكَ يَا دَارِ الشِّفَاءِ تَفَقُّدِيٌّ

مَرْضَى الْبَصَائِرِ فِيكَ لَا الابصار

فَلَقَدَّ تَضَاعَفَتِ الشُّجُونُ بِمِثْلُهَا

كَتَضَاعُفِ الْأَعْدَادِ بِالْأَصْفَارِ

وَظَلَامَ جَهْلٍ لَوْ تَصَاعُدٌ فِي الْفَضَا

لَمْ تُدْرِكِ الْأَبْصَارُ ضَوْءَ نَهَارٍ

نَادَيْتُ أَوْطَانِيَّ وَمَا أَعِنِّيُّ بِمَا

نَادَيْتُ غَيْرَ دَوَارِسِ الْآثَارِ

النَّاشِرَاتِ مُفَاخِرِي وَفَضَائِلِي

وَالشَّاهِدَاتِ بعزتِي وَنَجَّارِيٌّ

وَالْبَاعِثَاتِ لِنَفْسِيَّ الشَّمَمِ الَّذِي

أَنْفِ الْحَيَاةَ بَذْلَةً وَصَغَارَ

وَالنَّاظِرَاتِ إِلِي نَظَرَةَ ىملٍ

أَحَيَاءَ مَجْدِ دَارِسِ وَفَخَّارٍ

مِنْ ذَاكَ يَا وَطَنِيِّ مَلَكَتْ عَوَاطِفِيُّ

وَشُعُورِيَّ الْمَطْبُوعِ فِي اشعاري

أُصْغِي بِكُلُّ جِوَارِيِّ لَحْدِي

ثَكَّ الْمَقْرُونُ بِالْإِعْجَابِ وَالْإِكْبَارِ

وَأُحِّنَّ مَا حَنِّ الْحَمَامِ كَأَنَّنِي

عُودٌ يُرَدِّدُ نَغْمَةُ الْأَوْتَارِ

مَضَتِ الْقُرُونُ وَلَا تُزَالُ مُعَانِيًا

سُقْمَ الْعُقُولِ وَضَلَّةِ الْأَفْكَارِ

تالله يَا وَطَنِ الرَّشيدِ وَنَجْلِهِ

وَمُعَرِّسَ الطَّائِيِّ والمهيار

لَمْ تُلْهِنِي عَنْكَ اِلْحَسَانِّ وَلَا الطَّلَّا

هَيْهَاتَ تِلْكَ سَجِيَّةِ الْأَغْرَارِ

قَدْ كَنَّتْ أَوَّلَ مَنْظَرٍ أَبْصَرَتْهُ

وَحَلَلْتُ مِنْ وَادِيِكَ أَوَّلَ دَارٍ

وَالنَّفْسَ مَا زالت تَمثُّلٌ لِي الصَّبَا

وَرُفَّاقٍ صَحْبٍ فِي حَمَاكَ صَغَارٌ

كَنَّا كَمَاءِ اُلْمُزِنَّ رِقَّ صَفَاؤُهُ

مِنْ قَبْلَ أَْنْ يَنْصَاعُ لِلْأَكْدَارِ

تِلْكَ الْمُنَاظِرِ لَمْ تُزِلْ مَحْفُوظَةٌ

عُنَّدِيٌّ وَإِنْ خَفَيْتُ عَنِ الْأَنْظَارِ

أَهَّلُوكَ هُمْ أَهْلِيٌّ وَسُلَّمِيُّ سُلَّمِهِمْ

وَشِعَارَهُمْ فِي النَّائِبَاتِ شُعَّارِي

مِنْ عِزِّهِمْ عُزِيَ وَمِنْ فِي وَرْدِهِمْ

وَرَدِّيٌّ وَفِي إِصْدَارِهِمْ إِصْدَارِيٌّ

وَلِدُوا عَلَى لُغَتِي وَفُطْرَتِي الَّتِي

فَطُرْتُ عَلَيْهَا بِيئَتَي وَدَيَّارِيَّ

أَنَا مِنْهُمْ وَهُمْ عَلَى بَعْدَ الْمُدَى

مَنِّيٌّ وَرَغْمُ تَفَاوُتِ الْأَطْوَارِ

سَلَّ عَنْ هَوَاِي الرِّيمَ حَوْلَ كَنَّاسِهَا

وَالطَّيْرَ حَائِمَةً عَلَى الْأَوْكَارِ

وَعَوَاطِفَ الْأَغْيَارِ نَحْوَ بِلَادِهِمْ

لَوْ أَصَدَّقَتْكَ عَوَاطِفُ الْأَغْيَارِ

إنْي لِأَشْعُرُ مِنْ هَوَاِكَ بِنَشْوَةٍ

فتخالني ثَمِلًا بِغَيْرِ عَقَارٍ

وَإِذَا الْفُؤَادِ تَحَرَّكَتْ أَوْتَارُهُ

هَانَتْ عَلَيْهِ شَدَائِدَ الْأَخْطَارِ

يَا بَرْقٍ إِنَّ الْمَحَلَّ طَالَ زَمَانَهُ

بالله حَدَّثَنَا عَنِ الْأَمْطَارِ

لَمْ أَنْسَ فِي وَادِيِكَ غُصْنَ شَبِيبَتِي

تَرْعَاهُ دِجْلَةٌ بِالْمُعَيَّنِ الْجَارِي

وَمِنِ الْوَفَاءِ إِلَيْكَ أَنَّ أَدْعُ الْكَرَى

حَتَّى تَفُوزُ بِسَابِقِ الْمِضْمَارِ

قُلٌّ لِي إِذَا لَمْ أَقْضِ دُونَ مَقَاصِدِيِّ

عُمَرِيٌّ فَمَا هِي قِيمَةُ الْأَعْمَارِ [1]

2- أبيات: هُنَا أَرْضِي

هُــنَـا كُـنَّـا بِلَا شَـــكْوَى

هُـنَـا صِـرْنَـا بِـلَا مَـــأْوَى

هُــنَـا أَرْضِــي؛ وَأَيْـمُ الــلَّـ

هِ أَقْـصَـانَـا هُـوَ الـرَّجْـوَى

هِــيَ الْأَيَّـامُ كَــمْ تَــقْـسُــو

وعَـيْنُ السَّــطْوِ كَـمْ تَــقْـوَى

رَمَــيْـــنَـاهُــمْ بِــطُــوفَـانٍ

فَـجَـاءَ الْـبَعَـضُ بِالْـفَـتْـوَى

فَـهَـلْ نَشْكُو؟ لِـمَنْ نَشْكُـو؟

وَهَـذَا الْـحَـقُّ؛ هَـلْ يُرْوَى؟

فَـلَا لِلـصَّمْتِ يَـا كِسْـرَى

وَهَــذَا الـسَّــيْفُ لَـنْ يُطْوَى

فَــلَا رَوْحٌ وَرَيْــحَـــــانٌ

وَلَا لَـــهْــوٌ وَلَا سَــــلْــوَى

فَـهَذِي الْأَرْضُ لَنْ تـَرْضَـى

وَهَــذَا الشَّـعْبُ لَـنْ يُــغْـوَى

لَــقَــدْ كُـنَّـا وَمَـا زِلْـــنَـا

كَشَـوْكِ الـصَّبْرِ فِـي الْحَلْوَى

وَهَـذَا الـصَّـمْتُ لَـنْ يَـبْـقَـى

فَـفِـــيهِ الْآهُ والـشَّـــكْـوَى

وَنَـــبْــضُ الْآهِ لَا يَــغْــفَـى

وَعِـشْـقُ الـدَّارِ لَنْ يُـضْـوَى

فَـإِنْ طَـالَتْ لَيَـالِـيكُـمْ

فَلَا تَـنْسَـوْا بِنَـا بَـلْوَى

وَلَا تَنْسَوْا مَآقـيـنَا

فَفِيهَا الْوَعْدُ وَالـنَّجْوَى

فَوَعْدُ الـْفَرِّ إِنْ شِـئْتُـمْ

وَإِلَّا الـنَّارُ وَاللَّأْوَى

لَـقَدْ قُـلْـنَا وَحَذَّرْنَـا

بِـلَا نَـفْعٍ وَلَا جَدْوَى

فَإِذْ بِالْغَاصِبِ الْأَعْـمَـى

بِـإِصْرَارٍ قَـدِ اسْـتَـقْـوَى

وَأَقْصَـانَـا لَـكَـمْ نَـادَى

بِـطُوفَـانٍ هُـوَ الْأَقْـوَى

فَجَـاءَ الـرَّدُّ مِـنْ قَـوْمٍ

بِـهِـمْ عَزْمٌ بِــهِـمْ تَـقْـوَى

فَـصَـدَّ الْـقَـصْـفُ أَوْهَامًا

بِـإِيـلَامٍ كَــمَا نـَهْوَى

وَأَقْـسَـمْنَا بِرَبِّ الْكَـوْ

نِ، تِلْكَ الْأَيْـدِي لَـنْ تُـلْـوَى

وَأَقْـسَـمْـنَـا إِذَا عُـدْتُمْ

بَوَيْـلَاتٍ لَـُـمْ تُـرْوَى

وَأَهْـوَالٌ وَأَسْـقَـامٌ

سَتَأْتِـيكُـمْ هِـيَ الْـقُـصْـَى

هُـمُ الْأَبْـطَالُ إِنْ قَـالَوا

فَـفِي أَقْــوَالِهِـم فَحْـوَى

3- أبيات: ولي وطن آليت ألَّا أبيعه

أعوذُ بحقْوَيْك العزيزينِ أن أُرى

مُقِرَّاً بضيمٍ يتركُ الوجهَ حالِكا

ولي وطنٌ آليتُ ألَّا أبيعَهُ

وألَّا أرى غيري له الدهرَ مالكا

عهْدتُ به شرخَ الشبابِ ونعمةً

كنعمةِ قومٍ أصبحوا في ظِلالكا

فقد ألفَتْهُ النفسُ حتَّى كأنَّهُ

لها جسدٌ إن بانَ غودِرْتُ هالكا

وحبَّب أوطانَ الرجالِ إليهمُ

مآربُ قضاها الشبابُ هنالكا

إذا ذكروا أوطانَهُم ذكَّرتهمُ

عُهودَ الصبا فيها فحنَّوا لذلكا

وقد ضامني فيه لئيمٌ وعزَّني

وها أنا منه مُعْصِمٌ بحبالكا

وأحْدَث أحْداثاً أضرَّت بمنزلي

يريغُ إلى بيْعِيهِ منه المسالكا

وراغمني فيما أتى من ظُلامتي

وقال لي اجهدْ فيَّ جُهْدَ احتيالكا

فما هو إلا نسجُك الشعرَ سادراً

وما الشُّعرُ إلا ضلَّةٌ من ضلالِكا

مقالةُ وغْدٍ مثلُه قال مثلها

وما زال قوَّالاً خلافَ مقالكا

صدوفاً عن الخيراتِ لا يرأمُ العلا

ولا يحْتَذي في صالحٍ بمثالِكا

4- أبيات: بلادي أحبك

بِلَادِيٌّ أَحَبَّكَ فَوْقَ الظُّنونِ

وَأَشْدُو بِحُبَكٍ فِي كُلُّ نَادِي

عشقت لِأَجَّلَكَ كُلُّ جَمِيلٍ

وَهَمَّتْ لِأَجَلِكَ فِي كُلُّ وَادِّي

وَ مَنْ هَامَ فِيكَ أَحُبَّ الْجَمَالِ

وَإِنَّ لَاَمَهُ الْغَشْمَ قَالَ: بِلَادِيٌّ

لِأَجَّلَ بِلَادِيُّ عَصَرَتِ النُّجُومُ

وَأَتْرَعَتْ كَاسِيٌّ وَصُغْتُ الشَّوَادِي

وأرسلتشعري يَسُوقُ الْخُطَى

بساح الْفِدَا يَوْمَ نَادَى الْمُنَادِي

وَأَوْقَفَتْ رَكْبُ الزَّمَانِ طَوِيلًا

أُسَائِلُهُ عَنْ ثمود وَعَادَ

وَ عَنْ قِصَّةِ الْمَجْدِ مِنْ عَهْدِ نَوْحٍ

وَهَلْ إِرْم هِي ذَاتُ الْعِمَادِ؟

فَاِقْسِمْ هَذَا الزَّمَانِ يَمِّيِّنَا

وَقَالَ بِلَادِيُّ دُونَ عِنَادِ [2]

5- أبيات: هذه البلاد بلادي

أَنَا حُرُّ هَذِي الْبِلَادُ بِلَادِيٌّ

أَرُتُجِيَّ عِزِّهَا لِأُحَيَّا وَأَغْنَمُ

لَسْتَ أَدْعُو إِلَّا لِخَيْرَ بِلَادِي فَهِي

نُورِي إِذَا دُجَى الْبُؤْسِ خِيَمٌ

إِنَّمَا الْخَيْرَ فِي الْمُدَارِسِ يُرْجَى

فَهِي لِلْمَجْدُ وَالْمُفَاخِرُ سُلَّمٌ

وَحَّدُوهَا وَعَمَّمُوا الْعِلْمَ فِيهَا

فَدَوَاءَ الْبِلَادِ عِلْمَ مُعَمَّمَ

إِنَّ مَنْ يَبْذُلُ النُّقُودَ عَظِيمٌ

وَالَّذِي يَنْشُرُ الْمَعَارِفُ أَعَظْمٌ

لَا أُبَاهِي بِمَا أَنَا الْيَوْمُ فِيهِ

نَائِبًا يَجِبُهُ الْخُطُوبُ وَيُقْحِمُ

إِذَا عَظْمِ الْبِلَادِ بَنَوْهَا

أَنْزَلَتْهُمْ مُنَازِلُ الْإجْلَالِ

تَوَّجَتْ مهامهم كَمَا تَوَّجُوهَا

بِكَرِيمٍ مِنَ الثَّنَاءِ وَغَالٍ [3]

و في الختام

حب الوطن هو يجرى دمائي ونقوم بالمحافظة عليه وأن نحميه ونقوم بحمايه جميع ممتلكاتها الغالية علينا من التخريب او التدمير فيجب علينا الحفاظ عليه لكي يكون وجه مشرف لنا ولكي نفتخر به، فالوطن هو يحمل العزة والكرامة، على كل شخص يوجد في المجتمع أن تقوم بالدفاع والحفاظ على جميع ممتلكاتك لكي يرتفع شأنك وسط المجتمع.

المراجع

مشاركة المقال

هل كان المقال مفيداً

نعم
لا

الأكثر مشاهدة